اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف التومي
حياك الله يانايف ...
وكل عام وانت بالف خير ...
وبالفعل ... لا أخفيك ...
السن له دور كبير ... في اختفاء الفرح من مناسباتنا السعيدة ...
مشاركاتك .. وردودك .. رائعة ..
فواصل العطاء ..
شكرا لك ...
عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف التومي
حياك الله يانايف ...
وكل عام وانت بالف خير ...
وبالفعل ... لا أخفيك ...
السن له دور كبير ... في اختفاء الفرح من مناسباتنا السعيدة ...
مشاركاتك .. وردودك .. رائعة ..
فواصل العطاء ..
شكرا لك ...
أهلا بك منصور الغايب
وأهلا بما سطرت هنا
يكفينا التفاؤل بالمستقبل ،، فلا يجب أن يسيطر علينا ماجلبه الماضي
ونظرتنا له.
مرور مستعجل
جزاك الله خير
وجعل أيامك كلها أعيادا .. بس بالأمل والتفاؤل نجعل الدنيا سعيدة
شكرا لك منصور،،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلفيق
حياك الله دكتور صلفيق ...
التفاؤل موجود ... ولكن الواقع يقول .. بأن الفرحة .. إن وجدت .. فهي قليلة .. ولاتتجاوز الساعات الاولى .. للعيد ...
شكرا لمرورك ...
الكل يشكو رتابة العيد وإيقاعه الممل
ولكن,,
ربما في وجه المرآة الأخر
ينظر إلينا العيد كاتماً غيظاً فضحه..ولسان حاله يقول,,
أنتم كفووو عيد !!!!
*
*
*
أيقاع العيد الرتيب نحن نعزفه
وطعمهُ الماسخ نحن نزعنا الملح عنه
عيّد يا سعيّد بالعيد
إن كان من حولك ملول ..فكن أنت المشتاق
وإن كان من حولك كسول..فكن النشيط
وإن كان من حولك قاطع ...فكن الواصل
وإن كان من حولك بخيل ..فكن الكريم
وإن كان من حولك ... مو كفووو أعياد
فأنتَ ....تستحق العيد
وعيّد يا سعيّد بالعيد
^
^
^
مشاركة جد رائعة ....
هي ماكنت أنتظره ...
وكلمات وصلت إلى القلب ..
شكرا أبوعبدالرحمن ..
الله عليك اخوي منصور
موضوع اتى في وقته
نعم كبرنا وكبرت الهموم والمشاكل لدينا
ولكن مازال هناك عيد للاطفال كما كان لدينا
عندما ترى الاطفال ومعهم الالعاب الناريه
والسعاده تكتسح محياهم
تحس ببراءه طفولتهم
وعندما اراهم اتذكر طفولت العيد
ومدى فرحتنا بها
واذا اتت ليله العيد لانستطيع النوم فرحا بقدوم العيد
شكرا لك اخي منصور من الاعماق
حياك الله أخي سلطان ...
سعيد بمرورك ...
وكما ذكرت .. يبدو أن العمر هو العائق بيننا وبين الفرح في العيد ...
نسأل الله حسن الخاتمة ...
شكرا لك ...
مشكورر و يعطيك الف عافيه
عافاك ربي ...
كنت اقول بالامس كقولك لم يعد للعيد اي فرحة ... وكان مجرد قول.. اما الآن فانا اعيشه واقعا فما ان يعلن العيد حتى انهمر بالبكاء اتذكر احبابا لي كانو في الاعياد الماضية معي لكنهم اليوم عني رحلو وتركوني رهينة الدموع والذكرى ... لم اعد استطيع اكمال حياتي من دونهم ...اشاهد الناس فرحة...واقول في نفسي ..الناس تعيد باعياد فرحانه وانا اعيد بالوفاة الحزينة..منصور الغايب نكأ العيد جرحا لن يبرأ..تقبل مروري الحزين.