السعودية والحرب في الصومال...!

لكن اعتقد بأن من يتحمل المسئولية الكبرى
تجاه ما يحدث في الصومال بعد قادة التيارات المتصارعة
هي الدول الاسلامية مجتمعة وخاصة العربية منها
ومن ثم المملكة العربية السعودية لأعتبارات كثيرة!


ـــــــــــــــــــــ



أخوي عبدالرحمن من كتابتك أنت وجهت نداء لحل الأزمه ووضحت بعض الحلول الأساسيه وأنا معك بالحلول ..

لكن متى تنفذ !!


كل العالم يعرفون باللي حاصل والذين باأيديهم الحلول تلقاهم بجبل جنه بتركيا ياعزيزي ..


ولسان حالهم يقول دع شوارع الصومال تمتلئ دم !! ودع كوؤسنا تمتلي .........









تقبل شطحتي الصغيره لو مالي بالسياسه والأمور الحمراء ..



















بالتوفيق للهلال ..

اقتباس:

---

نعم نحن لنا القدرة للم الشمل وتضميد جراح نازفة
ولا نقول كما قال البعض ان الامل مفقود بل نحن كمسلمين سنتحرك باذن الله

---

نعم الجروح النازفة كثيرة ونعم لنا القدرة اذا ما اردنا التحرك
في وقف مايحدث لأخواننا في الدين في امكان كثيرة من بقاع العالم
وخاصة الصومال حيث ان التدخل فيه سهل ويسير!
نعم فالاطراف المتصارعة مقدور على احتواءها
حتى وان تتطلب الامر القوة العسكرية!
فهي لا تملك السلاح الفعال في مواجهة المتدخلين
ناهيك عن انها منهكة من جراء التطاحن الذي طال.

لك تقديري اخي العزيز الشاهري العبيدي.

اقتباس:

---

أرى أن حمام الدم القائم في الصومال حالياً لن يتوقف الا برجوع القوى المتصارعة
عن الاقتتال فيما بينها و الحرص على مصلحة الشعب الصومالي ...
و خلق مناخ ديمقراطي سياسي ..

---

هذا ما يتمناه كل انسان مسلم مود الخير لأخوانه
لكن لا اعتقد ان هذه العقليات المتصارعة تستجيب لذلك!
فهي لا تعي ومن لا يعي يستمر بحالة اللاوعي
حتى يأتيه من يرده بقوة السلاح الى حالة الوعي!.
لك تقديري شمس مضايفنا القديرة.

اقتباس:

---

انت باين عليك يالكاتب نظيف بالسيااسة

---

........!..الحمد لله والشكر.

اقتباس:

---

فيه اتفاقية بين السعودية وامريكا
ومن بنود هذه الاتفاق عدم التدخل
في اي شأن دولة مجاورة او

---

لا وجود لهذه الاتفاقية نهائيا!
ومن يؤمن بوجود هذه الاتفاقية
اعتقد انه لا يعرف عن السياسة السعودية شيء!
نعم اخي طلال: السياسة السعودية مبنية على الوضوح والشفافية
ولا يوجد فيها ماتخافه حتى تخفيه! نعم التاريخ يشهد على نظافة
وطهارة اليد السعودية السياسية منذو ان توحدت هذه الدولة!
فلم يسجل في التاريخ ان السعودية حاكت ونسجت المؤامرات
ضد احد من اشقاءها اول الدول الاخرى! لذلك على من يتهم
السعودية وسياستها بشيء الاتيان بالبينة وليس بأقول واتهامات
لا اساس لها من الصحة!.
شكرا لك اخي طلال وسأعود الى بقية ردك
ان شاء الله .

اهلا بمشرفنا العزيز ابو عبدالله.

اقتباس:

---

بالتأكيد اوافقك القول .. بان دولنا وعلى رأسها القوى الرئيسية منها ..
كالمملكة العربية السعودية ومصر ..
لديها القدرة على لعب دور كبير في ايقاف حمام الدم هناك ...

---

وبالتأكيد رأيك لا يقبل الاضافة! فهو كامل الدسم والحصافة.
لك تقديري وعذري فقد عبرت الى من هو بعد ردك!
ليس تعمداً انما لعدم رؤية حرفك!
وقد يكون للسن دور! فأسرج خيلك وحرض جندك!.

^
^
^

كدت أسبقك بها ... وأردت تنبيهك .. وقلت دع عنك يامنصور .. فقد ظفرت بشئ .. :)


السن له أحكام ... ونظارات القراءة .. تبي حقها :)

شكرا لك

اهلا بالاخ الكريم طلال الاسلمي.

اقتباس:

---

أمــــا عن الصومال
فأنت تتحدث عن دولة في موقع استراتيجي مهم جدا
على مستوى العالم الا وهو القرن الافريقي
هذه الارض بالنسبة للدول العظمى
يجب ان يبقى اهلهاا جهال ياكلون
بعضهم بعضاا لان هذه الدولة
لو تطورة لكان لهاا تاثير على الاقتصاد العالمي لان
70 % من التجارة العالمية تمر
من امام السواحل الصوامالية ....
فليس من صالح الدول العظمى
ان يكون الصومال بلد فيه تقدم نهائي
وهذا البلد الدول العظمى متفقين على
عدم تنميته وعدم دخول اي جيش فيه
لان هذا الجيش يشكل خطر على الامن العالمي
ترى الدول الاسلامية في موقع استراتيجي من العالم
( تتوسط الشرق والغرب )

---

لا اعتقد ولا اعتد بصحة هذا الاستنتاج!
فهو كلام يقال لكن لا توجد ادله على صحته!
فلا توجد دول عظمئ قادرة ان تمنع
استقرار الدولة اذا ما اراد الشعب ذلك!
ودعك من تأييد مثل هذه النظريات التأمرية
التي لا وجود لها إلا برؤوس مروجيها فقط!
الذي لا يريدون الخير والتقدم للامة الاسلامية
نعم الايمان بوجود هذه النظرية هو من شتت وفرق الامة!
وتأكد ان كل ماتراه هو الحقيقة او الاقرب لها!
فلم يعد هناك شيء مخفي في عالم اليوم!
وحتى وان عدنا الى التاريخ حديثه وقديمه
يثبت لنا ان هذه النظرية ماهي إلا نسج خيال
ابتدعها الاحباب حزنا على من غاب من احبابهم!
ثم تطور الامر فأدخلها غير المؤهلين للقيادة والسيادة
الى عالم السياسة فأصبحت نظرية سهلة التصديق
فتم تداولها على نطاق واسع في عالمنا العربي
حيث انه مرتع خصب لتغيب العقل وضرب الودع!
وقراءة الكف!.

اقتباس:

---

تقبل شخابيطي :)

---

مقبولة ومشكور عليها فقد فتحت شهيتي الكتابية
بعد ان سدت فلك شكري وتقديري وعذري
فقد اكون اطلت وشرقت وغربت!

اقتباس:

---

هناك تقصير كبير وللصومال كبلد مجاور وكشعب شقيق حق أن لا يترك حتى تلتفت له الهيئات الدولية التي لا تحل المشكلة الا وتؤسس لمشاكل مستقبليه أخرى ، ولكن المشكلة أن المملكة تحرص بزيادة على أن لا توصف بالتدخل بشئون الآخرين وكذلك تخاف أن يفسر تدخلها بأنه تشجيع لقوى ربما توضع مستقبلاً في قائمة التطرف ومع ذلك فهو خوف غير مبرر لأن التهم ستطلق سواء تدخلت أم لم تتدخل..

---

نعم ستنطلق التهم حتى وان لم تدخل!
لكن تدخل دولة مثل المملكة هو شيء مهم ويحسب له الف حساب!

اقتباس:

---

وها هي مستنفرة ومجندة أفضل جهاتها الأمنية لمنع التسلل الى العراق ،
والحكومة هناك توجه اتهاماتها لها بإرسال الإرهابيين اليها
والمملكة تنفي ومع ذلك صدى الإتهامات أقوى..

---

لن ترضى الحكومة العراقية عن المملكة مهما عملت!
فالخلاف عميق وقد تكون جذوره ضاربة في عمق التاريخ!

اقتباس:

---

فالمملكة العربية السعودية عليها أن تضطلع بدورها
كقائدة للعالم الاسلامي بغض النظر عن رضا الغير عنها
فيكفيها أن ذلك سيزيد مكانتها في قلوب الملايين
المنتمية للإسلام في شتى أصقاع المعمورة
وهذا سيزيدها قوة ويعزز موقفها أمام معارضي دورها
التي تحاول بعض القوى أن تضطلع به في ضوء تخليها الطوعي عنه..

---

نعم للمملكة مكانة في قلوب كل المسلمين
لهذا انا رأيت انها هي الدولة المؤهلة
الى القيام بدور ينهي الصراع والحرب في الصومال.
لك تقديري اخي الكريم ابو رغد على تعقيبك المهم.

اقتباس:

---

وجهت نداء لحل الأزمه ووضحت
بعض الحلول الأساسيه وأنا معك بالحلول ..
لكن متى تنفذ !!

---

هي رؤية ووجهة نظر لما يحدث في الصومال
قد تكون صحيحة وقد لا تكون!
وبالتأكيد هناك رؤى وحلول قد تكون افضل منها بكثير.
الفاضل العمده لك الموده.