[align=CENTER][table1="width:65%;background-color:darkblue;border:4px double royalblue;"][cell="filter:;"][align=center]
تَقْبَعُ سَوسنَةُ الفُصُولِ جُمُوداً في وَطَنِ الخُزامَى ..!
مَغْرُوزَةُ الكِبْرِياءِ في سَاحَةِ الزّيزَفُون ..
تَتَعَشّاهَا .. في اللّيَالِي البَيْضَاء .. ذَرْوَتَيْن ..
عِشقٌ تَلظّى .. ونَارُ شَبَقٍ تَصْطَلِي ..
على غُصْنٍ يَقْطُرُ نَدَى ..!!
تُمْنَحُ سَوسَنَةُ الجَبَلِ عِشْقاً ..
مِنْ نارٍ تَنْتَشِي خَلْف سِتارةٍ مِن جَبَلْ ...!!
السوسـنة
خــــــجل
دون أن ندري ..
تُسرق منا أحلامنا ..
أمانينا / أغانينا
تُسـتوطن الأطراف فينا ...
ونـشعل الحلم ..
فـ بكلِ تأكيد يُـقبل دون إراده منـّا
ما تعمدنا ان نرفضه علناً
هـــنــــا
روعة الطرح .. وطعون الجرح
خـجـــل
للورد لغته واغتياله
ولنا منك حدائـق الورد
شكراً / عطــراً
خـجــل
[/align][/cell][/table1][/align]