غاليتي لوليتا
قاربتِ تماماً وجهة نظري وهو الخوف من شيء ما .. قد يكون خوفاً من المغامرة
أو جبناً من تحمل المسؤولية ربما ....
ولكنه ما زال يبتعد عنهم وإن قاربهم بــ جسده
ولكن روحه لا تقترب أبداً ...
وما زال واقفا شامخا كــ المنارة بدون ضوء في ليلة حالكة السواد
/
شرفني تواجدك وإضافتك الرائعة
تقديري لــ روحك ومرورك الراقي