وأنت بألف خير وصحة وسلامة
نعم أخي الكريم أصبح الإجحاف بحق الآخرين أمرا عاديا .
أبو وليد شكرا لمرورك وتعليقك
عرض للطباعة
[align=center]
الا خ / الاديب
طرح مباشر ورائع . والموضوع متشعب جدا . وحسب وجهه نظرى البسيطه استطيع تقسيمه الى ثلاث اقسام :
الاول : من يولد الانسان الى حتى عمر السابع ( والبيت ينفخ باذنه ) بعض القيم اقل مايقال عنها انها خاطئه .
الثانى : دور المصلح الكبير ( المدرسه ) والذى اعتقد انه اقل مايقال عنها . ان الدراسه للنجاح فقط
ليس الا . وهل يوجد بيننا احد يقول اننى ادرس واستمتع بالدراسه . الا و احد من الف وهذا ليس قاعده يمكن الاعتداد بها .
الثالث : المجتمع . واعتقد انه محصله للادوار الاول والثانى .
نعود على كلام الاديب . ذكرتنى لكلام احد المصلحين عند زيارته للغرب عندما قال وجدت الاسلام ولم اجد المسلمين . واذا شائت ( نعيب الزمان والعيب فينا ومال الزمان عيب سوانا ) نعم اخى الكريم . نستطيع ان نخطو الخطوه الاولى . وهى اصلاح البيت . ولكن نقوم بالاصلاح بالبيت ( من الداخل ) ومعول الهدم ياتى من الشارع ( الخارج ) والا ان تنتهى المعركه بانتصار احد الطرفين .
اجد المسول عن الامر العام . يكتفى بالفرجه فقط .
[/align]
أهلا بك أخي الحق
وجهة نظر صائبة وإن كان القسم الأول موجود بالفعل ولكن من وجهة نظري بأنه حالات قليلة إن
قارناها بدور الأسرة الصحيح بتربية أبنائهم الناشئة ولكن قد تفتقد هذه التربية للمتابعة بعد سن
العاشرة تقريبا وهذا ما يأتي بنتاج عكسي .
نعم اخي الكريم هناك من سُئل عن الغرب فقال وجدت إسلام بلا مسلمين وعندما سُئل عن
الشرق فقال وجدت مسلمين بلا إسلام وهذا دلالة واستشهاد واضح بأننا لا نطبق قيم ديننا
الحنيف في كثير من أمور الحياة بينما يطبقها غيرنا .
وما قول الشافعي رحمه الله :
نعيب زمـانـنا والــعــيب فــينـا ,,,,,,,,, ومــا لـزمانـنا عيــب ســــــوانا
ونـــهـجـو ذا الـزمان بغير ذنـب ,,,,,,,,, ولــــو نــطق الــزمان لنا هجانا
إلا دلالة واضحه بأنه لا يجب علينا بأن نتخذ الزمان شماعة نعلق عليه أخطائنا . فبلا شك العيب فينا
أما المسؤول فعليه الدور الأكبر وعلينا إحترام نتاجه إن كان هناك صنعا وإنتاجا للنظام .
شكرا أخي الكريم على مرورك ومداخلتك .
لا نحترم الاخر
لان شعوبنا العصماء اعتادت على ان من يخالف النظام هو الاقوى
هو ذا النفوذ والسلطة
هو على قولنا نحن المصريين الفهلوى والشاطر
هكذا اعتدنا مخالفة اى نظام وضع ليس المرور فحسب ضاربين بالقوانين عرض الحائط
عيبا فى انفسنا اولا ... وانتشار المحسوبية للتغاضى عن تنفيذ القوانين والغرامات واى رادع من
شأنه حفظ النظام
اخى الفاضل
اديب
رااائع ما طرحت يقدم معاناة يومية لمواطن عربى يضطر للخروج من بيته
ومعاقرة الحياة العامة
كل الشكر والامتنان على موضوعك القيم
تحيااااتى
roooose
حينما توضع القوانين ..ثم يتم التحايل عليها او تجاوزها باسلوب الواسطه
حينها لايكون لهذه القوانين اي احترام ولن يطبقها البعض وهو يرى غيره لايهتم لها
المشكله تتعلق بواضع القانون وصرامه التطبيق وعلى الجميع
كما يفعلون في الغرب ...
اما ان يوقف قاطع الاشاره او يترك حسب موديل سيارته وارقامها المميزه
فهذا لايدع لاحترام القوانين اي مجال ..
لك الشكر اخي اديب
تواجد جميل ومشاركات مثمره
.
.
أخي الكريم أديب ..
أشكرك على الطرح المميز ..
..
لا أرى السبب هو القانون ..
بل السبب يكمن بنا كاأشخاص واعيين ..
لماذا نحتاج قانون يوجهنا ..
لماذا لا ينبع احترام الآخرين من داخلنا نحن كاأشخاص متحضرون ..
لماذا نعلق أخطائنا على الغير ؟ القانون ليس مسئول عن تجاوزاتنا ..
حتى وإن غاب التطبيق ..
سأعطيك مثال بسيط :
في ماليزيا مثلاً كبلد مسلم وليس غربي لم أرى سيارة شرطه أو رجل أمن أبداً ..
ومع ذلك لم أرى حادث مروري أو اشتباك بين أحد ولا أي تجاوز آخر ..
لماذا ؟؟
لأن الشعب متحضر ومسئول ..
فلم يحتاجوا إلى من ينظمهم ..
..
أرجو أن تكون وجهة نظري قد وصلت بوضوح ..
أكرر شكري وتقديري لك أخي الكريم ..
.
.
همس نجد أهلا بك
كلمات في غاية الروعة أقف احتراما لجميع حروفها .
وبكل تاكيد مهما كنا مسؤولين بتصرفاتنا وعكس اخلاق المسلم على أرض الواقع بلا شك سنكون
منتظمين ومُنظمين بنفش الوقت .
همس نجد نعم ماليزيا مثالا حرا لإحترام الآخر .
كل الشكر لك على طرحك وتعليقك .