كيف تقف حائر بلا وجع !.....وانت من نتعلم منه ألم الحروف... وحرارة الدمع!
لك الود والتقدير اخي الفاضل منصور على التعبير البليغ!
عرض للطباعة
كيف تقف حائر بلا وجع !.....وانت من نتعلم منه ألم الحروف... وحرارة الدمع!
لك الود والتقدير اخي الفاضل منصور على التعبير البليغ!
اهلا بالاخ الكريم ابو طاهر
نعم كثيرة هي الامور المنبوذة اسلاميا ولكنها مقبولة مع الاسف اجتماعيا!.
كثيرين هم الذين سجنوا في قضايا غير انسانية
ولكن في المظمار الانساني فهم قليل!
بمعنى اوضح
لم يمر علي اسم شخص في دولنا الخليجية
سجن بسبب مطالباته في حل قضايا انسانية!
بينما هم كثر الذين سجنوا في قضايا سياسية!
وهذه تعد مفارقة عجيبة وغريبةنظرا لديننا الانساني!.
دمت مفيد كما انت اخي الكريم ابو طاهر.
اقتباس:
القضايا التي ذكرتها مختلفة تماماً عن قضية " البدون " واشعالها كان من قبل بعض الرموز السياسية والاحزاب ، الا ان القضية التي ذكرتها وبفعل بعض المهتمين بالقضايا الانسانية وبعض الجمعيات والهيئات المهتمة بحقوق الانسان قد فعلوا هذه القضية واثاروها الامر الذي تسبب في الضغط على الحكومة ومن لايريد حل هذه القضية للعمل على تسهيل بعض الامور الانسانية التي فرضت عليهم .
انا اعلم انها مختلفة واعلم ان القضايا الانسانية اهم من هذه القضايا!
فلماذا لا يكون الاهتمام بها مساوي لأهتمامهم بالامور الاخرى الاقل اهمية منها؟!
اعتقد ان مسألة السيادة اصبحت عذرا غير مقبول!اقتباس:
اخي قضية البدون نعم اتفق معك على انها انسانية ولكنها ايضا تتعلق بسيادة الدولة وامنها الامر الذي يجب ان يكون حلها وفق ما اقره مجلس الامه الكويتي حول هذه القضية والتي تماطل في تنفيذة الحكومة لحسابات سياسية
واعتقد مرة اخرى انصاف المظلوم هو السيادة وليس العكس!
اما الامن ، فهو اعطاء الناس حقوقهم ! فبغياب الحقوق يختل الامن!.
جزيل الشكر لك اخي الكريم استاذنا وكاتبنا القدير محمد الشمري.