أخي عبدالرحمن شكراً للحضور والتعليق الجميل
سالفة راعي الخنجر لها مثال أظنك قرأته بمتصفحي أو سمعت به من غيري كنت سأذكره لو كانت الأجواء تسمح بالطرفه!
ان شاء الله نسمع ما يزيل كدرنا عن قريب
تحياتي واحترامي
عرض للطباعة
أخي عبدالرحمن شكراً للحضور والتعليق الجميل
سالفة راعي الخنجر لها مثال أظنك قرأته بمتصفحي أو سمعت به من غيري كنت سأذكره لو كانت الأجواء تسمح بالطرفه!
ان شاء الله نسمع ما يزيل كدرنا عن قريب
تحياتي واحترامي
الأخت الفاضلة شموخ
شكراً لحضورك وتعليقك
أسأل الله أن يفك الكربه ويزيح الهم وأن نسمع ما يسرنا قريباً إن شاء الله
تحياتي
الأخت الكريمة سيدة القلم
شكراً للحضور والدعوات
نسئل الله اللطف
تحياتي
أما الشعور فحزنٌ يملأ القلب ويفيض يرافقه تفاؤل المسلم وظنه الحسن بربه مع صادق الدعاء وكثير الرجاء وأما عن ماذا سنفعل ؟! فهذه لاجواب لها فماذا يمكن أن نفعل الا الدعاء ، شكرا لك أخي / الاصمعياقتباس:
ماذا تفعل؟ وما هو شعورك؟
الأخ الكريم أبو عارف
شكراً لحضورك اللطيف
تحياتي
أخي الكريم سلطان
لا تلام على الحرقة على ما يجري ولكن لعل أقسى ما يصيبنا من أمثال هذه الأحداث هو الإحباط واليأس المطبق الذي تظهر بوادره بتعميم النظرة السوداوية !!
أخي أعجبني هذا الجواب للفقيه الليث بن سعد رحمه الله فاقرأه معي:
لقي أمير المؤمنين هارون الرشيد رحمه الله الليث بن سعد رحمه الله فسأله: يا ليث ما صلاح بلدكم؟ قال: يا أمير المؤمنين صلاح بلدنا بإجراء النيل وإصلاح أميرها، ومن رأس العين يأتي الكدر، فإذا صفا رأس العين صفت السواقي، فقال: صدقت يا أبا الحارث.
والله لقد صدق وهذا ما نشكوه أخي الكريم وإلا الشعوب الإسلامية من أحيى الشعوب وأجرأها على التضحية في سبيل دينها وأوطانها والشواهد كثيرة!!
تحياتي
بارك الله فيك أختي عيون السحابة
تعليق وجواب جميل خاصة الإشارة الى وجوب مرافقة التفاؤل لما يملأ القلب من حزن مما يجري
تحياتي