المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طراد
الاخ العزيز خالد الف شكر على مجهودك الرائع
لدي ملاحظة
العصلان المذكروين بالقصيدة هم المسعود من الاسلم من شمر
فزعوا مع عدوان بن طوالة وبقية شمر
مع احترامي للعمود من شمر لم يحضروا مناخ ظفرة وانا اعرف انهم يلقبون بالعصلان
لكن المقصودين بالقصيدة هم المسعود
ثانيا
ظفرة مناخ وليس معركة
والفرق ان المناخ يستمر اكثر من عشرين يوم كلها طراد على الخيل
وهو يختلف عن المعركة الحاسمة
لذلك في اثناء المناخ ربما تنتصر عنزة في بعض المواجهات
ومنذلك انتصارهم على شمر بعد فزعة عبدالله الرشيد واخوه عبيد واهل حايل
في ذلك اليوم انتصرن عنزة وهذا شي معروف
يوم يقول العواجي
انا احمد اللي عاضهم كسرة الباس ......... كسيرة وصلت قفار وحايل
اما اليوم الذي انتصرت به شمر فهو ايضا يوم من ايام ظفرة
حيث يسمى ظفرة مفتاح الغيثي
وكانت به فزعة عدوان ومن معه من الاسلم
وكذلك تواجد به مسلط التمياط ومن معه
و حضروة السويد
والدغيرات بقيادة مفتاح الغيثي
ةالذي يقول ان ظفرة ظفرتان على خطأ
لان ظفرة مناخ وليست معركة
ويقال انها استمرت ما يقارب الشهرين
وفي نهاية المناخ انتصرت شمر وتراجع ابناء العواجي الى ديارهم بعد ان عرفوا ان حائل
ليست في متناولهم
والعنوز يقولون ان ظفرة مناخان
الاول انتصرت بوه عنزة على مسلط
والثاني اتصرت بوه شمر
وهذا خطاء
ظفرة مناخ واحد وكانت محصلته النهائية انتصار شمر
ومسلط لم يهرب للعراق خوفا من عقاب كما يدعي البعض
بل حضر حتى انتهى المناخ ثم حدر الى العراق طلبا لمراعي حلالهم
وهم بدو يتبعون مشاهي حلالهم وحياتهم كلها حرب وضرب
والخوف ماله مدخل عليهم
المشكلة ان بعض ابناء شمر يصدقون هذا الروايات التي جاء بها السديري
من مشايخ عنزة وغيرهم
ويحتجون في بيضاء نثيل
والحقيقو ان بضاء نثيل كانت هبية في الخلاء وهي في ديار عنزة بالاصل
واللي عطاها مسلط هو ابن علي عندما اخذها من عنزة وطردهم عنها