المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عارف
ماضحكتوا على النكتة السابقه مع العلم إني أنذرتكم لاتجي الثانية لكن جزاءً لكم وردع لإمثالكم خذوا الثانيه وهي حصلت فعلاً مع الوالد الله يطول بعمره وهذه النكته متأكد ماسمعتموها من قبل:
زارني بالشرقيه وكانت عندي عجوز من محارمنا وعندما إنتهت الزياره قالت العجوز أنا خوية لإابو ابو عارف للديرة يوم الله جابو فسمعت بالخبر عجوز ثانية من الجماعة عند ولدها حولنا فقالت وأنا بعد خويتلكم مع ابو ابو عارف للديرة.
هذي لحاله نكته كومة هالعجز وهالشايب والديرة بعيده.
المهم إستأجرت لهم تاكسي ووصيت الوالد بأخذ أقصى درجات الحيطة و الحذر على هالعجائز من صاحب التاكسي إنتبه له لا يستغفلكم ومن ثم يهرب بهالعجز يقطهن في أي مكان ويسرق عفشكم وتصير فضيحة كبيرة خويات ابو ابو عارف خطفن وسرقة أغراضهن وصرت وقد شددت على هذا الموضوع لمعرفتي في حسن نوايا شيباننا وثقتهم المفرطة في الخوي أي كان ومن واقع حرصي على السمعة والمحارم المقدسة عند الجميع ، ولعدم ثقتي في بعض سائقي الإجرة (التاكسي)
المهم مشوا الربع من الدمام على طريق الرياض والوجوم وعدم الثقه هو سيد الرحلة والإنتباه الزايد والتحفز من قبل الوالد.
قرٌبت تجي النكتة:
عندما وصلوا منتصف الطريق بين الدمام والرياض على طريق خريص القديم كثير الحفر السالفة قديمة شوي المهم التاكسي ضرب في خفرة بالطريق فطاح غطا التاير (الطاسه) كله مسميات غير معربه.
النكتة إنتبه السائق للواقعة وبداء يكبح مكابح السيارة إستعداد للتوقف ، الشايب سأل ماذا حصل ليش وقفت؟ قال السائق ضربنا هالمطب وطاحة الطاسه. أبرجع أجيبها قال الوالد أيه أنا بعد يجب أن أقوم في مساعدة خويي في البحث عن الطاسه وعلى باله إنها طاسة الشرب الغظارة.
ومضاء الإثنان واحد مسك أيمن الطريق والثاني أيسره للبحث عن الطاسه. السائق وجد أثر الطاسه مه جانب الطريق بإتجاه السيارة عكس وجهتهما ورجع يجري مع أثرها نحو السيارة والعجز الوالد إنتبه لرجعة السائق ولم يرى قدامه طاسه.
هنا جت النكتة:
الوالد عض ذيل ثوبه ولحق بالسايق مثل الصاروخ تخسى مار تخسى وأنا أخو عمة ابو عارف المهم تصادم الرجلان عند الطاسه قرب التاكسي السائق لقط الطاسه من الأرض والشايب لقط راس السائق وطرحه أرضاً قائلاً له صدق والله ولدي في كلامه.
إنتهت المعركة في بعض الرضوض والخدوش والكدمات وحفنة من شعر رأس السائق تلاها إعتذار وصفح وتسامح بعدما تجلٌت الصورة والنوايا الحسنة للطرفين بعدها إنتهت النكتة وواصلوا الرحلة النكتة.
أما أضحكوا وإلا جتكم المكركحة يعني الطامه مغسلة المذابح.
