اقتربت الثورة السورية من عامها الاول
ولا حل يلوح بالافق ينهي هذا القتل.
عرض للطباعة
اقتربت الثورة السورية من عامها الاول
ولا حل يلوح بالافق ينهي هذا القتل.
القوانين وجدت
لتنظيم حياة الناس
وليس لتعقيدها!.
حرفين فقط!
ومتشابهان في كل شيء!
لكن الاختلاف في مكان النقطة اليتيمة فقط!
مع كل انسان هناك قوة قوية
توجهه الى حيث يوجه
اجهزة استشعاره!
لكن تبقى المسألة
رهن فهم الانسان
ومعرفته
لهذه الاجهزة !.
- شوفو مصر وليبيا وشصار بهم-!
ويبرز سلبيات التغيير وينسى الايجابات!
وينسى ان هذه السلبيات هي ايجابات نظام الامس!
وينسى ان من الانصاف ان تناقش الامور بشكل شامل
وليس بأخذ اجزاء منها وترك التركة الكبيرة التي تركها الراحل!.
نتسابق على قتل الوقت!
ولا نعلم
ان المقتول نحن
وليس الزمن!.
يجب ان من يحدد موقفك من اي قضية
هو عدالة القضية وليس اي شيء اخر!
فمناصرة القضايا الانسانية
هو موقف نبل
ينبع من داخل اصحاب
الضمائر الحية!.
الفراسة بعُد تشترك به كل المخلوقات!
فانظر الى الامر من خلال ابعاد هذا ال بعُد!
وان لم تستطع فأركن الى محامل الخير!.
يلفنا الهم والحسرة كلما تذكرنا اعزاء لنا هنا وهناك!
تركونا ولم تبقى إلا ذكرياتهم... نتمنى بعض الاحيان
شطبها من الذاكرة على مابها من ذكريات جميلة!.
كثيرة هي الكلمات والجمل التي اود ان اسطرها في حقك
ولكن صغر حجم المتاح لا يوفر مايتوفر في الصدر!
لذلك اقبل امر الامر الواقع.