-
البغاء للغبي .!!
البغاء للغبي ..
هو في مكتمل (الأيام )
إجتاز الإختبار ...بعد عدة خيارات طرحتها عليه (سارة)
لم يفكر بأياها ..؟ بلا سبب فقط لأنها لم تستطع أن توصلها اليه أعني (سارة)
وفجأة وجد أن الأسهل هو التقرب من المجاور وهو مصطفى مصري
الهوى .؟
أجاد عليه ببعض الحلول ...رسمهاصاحبنا دون أن يعيها ...
النهايه إجتاز كما رئيسنا جوازاً .!!
التحق بمعية إبن الخاله وأصبح من سكرتارية سموه .!
والآخر ظروفه توقفت قبل الماجستير ...
(إمتلك ) زوجه ومنزل وسيارة وأصبحت هناك أسرة ..
صباحاً لدى سموه ومساءً لدى (مُسًيرتًه) وبينهما ينفذ أوامره وأوامرها .!
وهكذا لا شأن له بغير ما ذكرنا .؟
فلتحترق مالطه .!
وليغيب العقل المهم ينفذ ما يُطلب.
يتغامزوا عليه هنا وهناك يعود ويهمسوا ويعود بل تحدثوا وهو مازال يعود.
أما ماقبل الماجستير ...
فإلى الآن لم يكون أسرة ومازال يركب الباص ..
ولكنه فجأة يثور بسبب تراكم اللامعقول ...
وللأسف يكون هو الضحيه لرصاصه طائشه مازال لا يعرف مطلقها .؟
شكراً لمن يقرأ
-
أهلا بالغائب الحاضر في قلوبنا ... مشل الخالد ..
هكذا هي الحياة ياصاحبي ..
قد تعمل ولا تنال شيئا ...
وقد ينال غيرك كل شئ ... وهو لا يعمل ..
لكن انظر إلى الكرامة ... تجدها في صف من؟!
واعرف من الأفضل ..
وفقك الله
-
الغالي منصور ....
عاجز عن شكرك ...
لنبل مفردتك ...
ونعم أتوافق معك ...
والأيام بين مد وجزر ...
دمت بحفظ المولى
-
حياك مشل الخالد وحي حضورك
القراءه لك متعبه ممتعه .....هي تماماً تشبه فرحة الانجاز لمن يتسلق جبلاً ويصل لقمته بعد تعب !!
تشتتنا الحروف في البدايه ولاتلبث ان تصل بنا الى الساحل سالمين غانمين
فقط لاتغيب ودعنا نتمتع بالتعب ومابعده !!
تسلم
-
الضحية
سارة
العلم
الرصاصة
رغد العيش
الحرمان
وضوح
انكشاف
هذه هي الحياة
وهذه هي بهاراتها
فقد تكون حرارة المذاق منفرة
وقد تكون مدعاة للنهم و-اللهم-!
لو كان المشهد واحد لمل المشاهد
ولطلب بمائدة كما طلب السابقون!.
خلطة رائعة لا يتقنها غير كاتبنا المحترف
الخالد مشل فألف شكر وتقدير لك
وعودا حميدا ايها الاخ العزيز,
-
ريم شمر ....
أختي الفاضله ....
كل الشكر لروعة مفردتك ....
ونبل أخلاقك ...
وكأن الغموض ....
به ومنه نهرب ..
دمت بحفظ المولى
-
أخي المبدع الرائع ...
عبد الرحمن ...
نشعر بعمق المفردة عندما تحمل توقيعك ...
ونشعر بالرمزيه وكأنها مفبركة .....عندما نكتبها ...
ويسهل أنسيابها بين مفردات عبد الرحمن
كل الشكر ومعه إعجاب ....
دمت بحفظ المولى