-
السنين غسلني ..
تنويه مع الحب
الاحبه في مضايف شمر الانقطاع لايعني عدم الانتماء لهذا المكان النقي واهله
والشعر مهما بلغ هو مجرد شعر لايرفع منزله ولاينقصها..
ولو كانت به خاصيه تميز الانسان لما حرم الله منها اشرف خلقه ..
لذا لايوجد شي يستحق الدهشه ويجلب الغرور للنفس ..
ورغم انني اعلم ان حضوري وغيابي سيان الا انني احببت ان انوه انني فقط مبتعد اغلب وقتي عن النت اقسم بالله ...
كل الشكر
-
ماطيح يارماح الذعاذيع ماطيح ...
........................... لاهب يمي فايح الشيح كنّي
ياللي يجاذبني هبوبك ولابيح ...
.......................... قلبي على الهده من العام جنّي
شكى معي جوعه وذاق التباريح ...
........................... لو ماتوحش ماكبر فيه ضنّي
كفخ وقضبته سبوقه وانا آصيح ...
.......................... الظاهر انه ل الطرآد متعنّي
عقبه تمر الناس عيني مروايح ...
.......................... عادي واغني به ليا قيل غنّي
لو للصدور ابواب لو له مفاتيح ...
............................ ماكنت امنّي من يدينه خذني
توي عرفت ان الغلى بسرته ميح ..
...................... من يوم عشت جنوني بكبر سنّي
كم لي وانا اراقب يدين المصابيح ..
....................... ترسم على الظلمى مواريه عنّي
ربيت له دون النوايا مشافيح ..
.......................... ياما ضنوني في غيابه كلنّي
ماريّح.. بصده .. ولاقربه مريح ..
........................ يالريح هونت / السنين غسلنّي
لو كل غايب صاحبته التباريح ...
............................ ماشفت لك بالغايبين متهنّي
هالحين لا هب الهوى للمفاليح..
.......................... افرد يديني لـ الذعاذيع لـنّي
اللي مذري له ضلوعي عن الريح ..
........................ من يوم راح شتاخذ الريح مني
-
لازال للحرف الجميل موعد مع موعود
ومهما طال الغياب
يعود الطير للوطن
حاملاً بين أحنحته الجمال
أحمد الطرقي
هكذا أنت .. فابقى كأنت
احترامي لكَ...
-
احمد الطرقي
ماشاء الله تبارك الرحمن
يعلم الله اني سعدت بقراءة هذا النص
صح لسانك مدد بلاعدد ابدعت وأمتعت لله درك
نص من النصوص الفاخره الله يطيب فالك
تقبل تقديري
-
....
..
البدوي :)
الشمالي الشامخ
وربي مشتاقين لك / لشعرك
اين انت من زمان يا احمد
صح لسانك ...
الراسي
-
كم انت مبدع يا أحمد
صح لسانك
-
أحمد انما حضوورك كالنور..
اهلا بعوودتك.. و نتمنى ان لا تنقطع عنا..
شعر رائع.. و غير مستغرب على احمد الطرقي..
صح لساانك بلا عدد يا رائع..
اخووك
-
أحمد الطرقي
غيابك عن النت ككل أو عن المضايف ... سيّان
كلاهما يجعلنا نتفتقد هذا الشعر و بقوة
،
و ثق أن حضورك لا يشابه غيابك إطلاقا ..!!!
،
لو للصدور ابواب لو له مفاتيح ...
............................ ماكنت امنّي من يدينه خذني
توي عرفت ان الغلى بسرته ميح ..
...................... من يوم عشت جنوني بكبر سنّي
كم لي وانا اراقب يدين المصابيح ..
....................... ترسم على الظلمى مواريه عنّي
،
أحمد الطرقي
شهادتي مجروحه بك منذ أن عرفت هذا الشاعر
وأظنك تعلم جيدا أنك شاعر لا يمر مرور الكرام !
،
ماريّح.. بصده .. ولاقربه مريح ..
........................ يالريح هونت / السنين غسلنّي
ذكرتني ببيت للشاعر الجميل / أحمد البلوي
يقول فيه :
يعني وانا اعاني في بعده أعاني
.......... قربه، واحسّ إني على نفسي آشيل !
،
هو كذلك بالفعل
المعاناة قريبا او بعيدا ..!!
شكرا لك استاذي على الحضور فقط
وليس على الغياب !
أختك
الدهور
-
غبت ورجعت اخي احمد مبدع كعادتك قصيده تستحق الوقوف جميله
جدا لاتغيب وتحرمنا من هالابداع تحياتي لك
-
جمييل مــآآقرآآته ..
ولي كل الشرف بـ معانقة هذا الابداع وهذه الشاعريه ..
تمكن وجزآآله خالطتهاآآآ عذوووبه جمييله ..
صح لسانك واحساسك ..