لو خمسة ع الاقل ؟؟

التماس الأعذار للآخرين:

فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار،

واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير
حتى قال الامام الشافعى: التمس لأخيك سبعين عذراً.

وقال ابن سيرين رحمه الله: ” إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ،

فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه “.

إنك حين تجتهد في التماس الأعذار وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك:

تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. … .. لعل له عذرًا وأنت تلوم,,,









من فيناا يلتمس لو عذرين لااخووة والا اختة لو غااب ,,فكيف 70 عذر


عن نفسي فقد صديقتي وفقدت اتصالهاا ورسايلهاا وادق وارسل ولاترد

قلت لاتكوون نسستنااا


وطلع ولدهاا تعباان ربي يشفية لهاا واستحييت من حاالي اني مالتمست الا عذرين لهاا


واعتذرت لهاا




الموووضوع لكـــــــــــــــــــــم ,,

ماأجمل أن تحسن النية بإلتماس العذر لأخيك المسلم..

بل من الواجب التماس العذر مالم يثبت عكسه.


شكرا أختي سلام لهذا الموضوع القيّم
بارك الله فيك



كل التحايا لك،،،

التماس الاعذار وإحسان الظن بالأخرين من صفات المؤمنين
وبرغم فقدان مقومات كثيرة لدى البعض منا
الا أن هذا السلوك لن يفتقد من نفوسنا ..
فإن صادفنا شخص أو اثنين ممن لايستحقون التماس الاعذار
وذلك لثبوت وقوعهم في المحذور
إلا أن ذلك لايزعزع صفة إحسان الظن والتماس العذر لدينا لجهة الأخرين ..
وشكراً لكِ سلام
موضوع جميل جداً
جزاكِ الباري خير الجزاء....

حيااااك ربي ياخيي صلفيييييق


توااجد يدعمني كثييير


الف شكر لك ولحضوورك ,,

تسلمي يااشمي لحضووووورك اللي اكثر من راائع وحضوور يزيدني توااصل


لاحرمني ربي صحبتك في الدنيا والاخرة