مقابلة مع سجناء معاكسين

اخواتي احذرا من الشباب الطائش وكونوا حذرين من الحنية التي يصطنعونها والله ماهم الا وحوش تستاهل الجلد ( وهم من المعاكسين )

في مقابلة مع مجموعة من شباب سجناء في أحد التقريرات حينما سئل هؤلاء الشباب (وهم معاكسون عن طريق الهاتف لهم خليلات بزعمهم يخرجن معهم )

هل تفكرون بحق بالزواج من أحد منهن قالوا أجمعون:

لا نفكر حتى ولا بالا قتراب من عوائلهن لنخطب منهم ،
أن تلك الفتيات ماهن آلا دمى نلعب بهن كما يلعب الطفل بدميته ثم يمل ويتركها .
فنحن لا يلحقنا شي وهن يحاسبن أنفسهن

وفي أحد التقريرات سئل شاب عن شابة خليلة له زعم ماهي في نظرك ؟ فقال : والله ما أنا آلا كالبحار اخذ الصدفة فافتحها فاخذ لؤلؤتها ثم ارمي بالصدفة .

لا خير في حسن الفتاة وعلمها
إن كان في غير الصلاح رضاءها
جــمالها وقـــــــــف عليــها إنما
للـــناس مــنها ديــنها وحــياءها

مع تحيات أخوكم / ناصر الحق

ماني شايف موضوع مكتوب!


يبدو أن هناك لخبطة .......كما يبدو لي!!!

ربما كمبيوتري اليوم ملخبط.....



تحياتي

لا مخبط و لا شي ...

الموضوع غير موجود ...

لاسباب فنية تتعلق بالنقل الى السيرفر الموجـود ...

تحياتي لك .. و للجميع ...

بسم الله الرحمن الرحيم

هاه طلع :)

ليامنّكم شفتوا شيء ماهو موجود .. سمّو بالله يمكن يطلع ..


:)

تم استعادة موضوع اخينا ناصر الحق

---------------

اخي ناصر الحق :

جزاك الله خير على النصيحه

حفظك الله

أخي ناصر الحق جزاك الله خيرا على هذا الموضوع وجعلك من أنصار هذا الدين العظيم ، الّذي جاء به النبي الكريم من الرب الرحيم الذي ما ترك خيراً إلاّ ودلنا عليه ولا شراً إلاّ وحذرنا منه ، حذر النساء مما يفعله بعض السقطة اليوم من معاكسات وغيره ، سواءً كان وجهاً لوجه أو عن طريق الهاتف فقال سبحانه ، مخاطباً أشرف نساء الأمة ، أمهات المؤمنين ومن سار على طريقهن(يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) وقال سبحانه( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) فالمرأة جوهرة نفيسه يجب المجافظة عليها ، ويجب عليها أن تحفظ نفسها من ما يسيء لكرامتها ويعطل سيرها في الحياة الدنيا ، ويكون عقابه عسير في الآخرة ، فإن النبي صلى الله عليه وسلّم قال في حديث الرؤيا الطويل{ فانطلقنا إلى ثقب مثل التنور أعلاه ضيق وأسفله واسع يتوقد تحته نارا فإذا اقترب ارتفعوا حتى كاد أن يخرجوا فإذا خمدت رجعوا فيها وفيها رجال ونساء عراة فقلت من هذا قالا } فأجابه الملكان في آخر الحديث قالا { والذي رأيته في الثقب فهم الزناة والزواني} نسأل العفو والعافيه