تعقيبا على موضوعي سامي الجابر أسطورة أسيا ( للتوضيح )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نشرت فيما سبق خبر حصول لاعب نادي الهلال و المنتخب الدولي السابق
سامي الجابر و أتضح أن جريدة الرياض للأسف فبركت الخبر
و جيرته لصالح ميولها أو ميول كتابها
و هنا أورد لقاء صحفي مع صاحب و مدير موقع فيفا العربي و هو يتكلم صحة الخبر
سأترككم مع الخبر الموجود في جريدة الرياضي و هذا هو الرابط للخبر
://arreyadi.com.sa/arr2/news.php?readmore=28051
http://www.arreyadi.com.sa/tmpup/4609%20%282%29.jpg
عبدالعزيز المريسل ـ الرياض
فجر محرر موقع (فيفا) بنسخته العربية اللبناني محمد حلال مفاجأة من العيار الثقيل، حينما أكد لـ( الرياضي) أنه لايعلم أي شيء عما تتداوله الصحف السعودية بشأن تتويج سامي الجابر كأفضل لاعب مر على تاريخ الكرة الآسيوية.
وقال في تصريح خاص: (مانشر في الموقع والذي كان بعنوان "من هو افضل لاعب في تاريخ الكرة الآسيوية؟" كان مجرد تقرير يتحدث عن افضل اللاعبين في تاريخ الكرة الآسيوية، وقد ذيل في نهايته بطلب من المتصفحين ان يعطونا رأيهم حول افضل لاعب في آسيا لكنه لم يكن لا تصويتا ولا استفتاء).
واضاف: (نحن لم نقر بأن هناك لاعبا بعينه هو افضل لاعب في آسيا بدليل اننا نشرنا موضوعا لاحقاً كان بعنوان "الزوار منتقسمون بين سامي الجابر وماجد عبدالله" ولم نؤكد أن هذا حصل على لقب معين او ما شابه ذلك).
واختتم تصريحه قائلا: (نحن سنحسم هذا الأمر في الساعات القليل القادمة، وسنعلن عبر الموقع بأن موقع فيفا بنسخته العربية ماهو إلا منتدى يعبر الرياضيون والمتصفحون عن رأيهم، وانه لم يضع ذلك التقرير للاستفتاء او التصويت).
وبالفعل وضع الموقع حدا للجدل من خلال تقرير وضع في ساعة مبكرة من مساء أمس تحت عنوان (من هو افضل لاعب في تاريخ الكرة الآسيوية؟) وتضمن التقرير جملة انهت الموضوع جملة وتفصيلاً وهي (هذا منتدى لمشجعي كرة القدم لكي يعبروا عن آرائهم ويتناقشوا فيما بينهم، وليس تصويتا أو استفتاء رسميا لـFIFA فنحن لا نقرر من هو أحسن لاعب في تاريخ آسيا).
يذكر أن الإدارة الهلالية أعلنت رسمياً بأنها ستحتفل بحصول سامي الجابر على لقب أفضل لاعب آسيوي مر على الكرة الآسيوية بعد عيد الفطر المبارك، وقد طرح العديد من جماهير نادي الهلال تساؤلاً عريضاً على الإدارة الهلالية، حيث طالبت بتوضيح للبيان الذي ظهر من المركز الإعلامي لنادي الهلال والذي أعلن فيه عن تكريم سامي الجابر باللقب، دون ان تكون هناك جهة رسمية تؤكد هذا الخبر من عدمه، رغم ان الموقع الذي تبنى ذات التقرير اكد بأنه لم يضع استفتاء او تصويتا.
