لا تزال ... في الذاكرة .. مع الحاضر الغائب متعجب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاتزال ذاكرة المضايف تزخر بالمزيد والمزيد من اساتذتنا الذين قدموا أجمل مالديهم ...
فقامت على أكتافهم المضايف ... وجاء من بعدهم ... ليحذو حذوهم ...
هذه المرة ...
وقفتنا .. عجيبة !!
لماذا عجيبة ؟!
لأنها ببساطة ...
مع العجيب ... مثير العجب ... متعجب ...
الحاضر بيننا ... بمعرفه ... الغائب ... بقلمه ..
الرائع .. المبدع ...
أكثر من يصلح فيه قول القائل :
خير الكلام ما قل ودل ...
مواضيعه قليلة الأسطر ..
كثيرة الفائدة ..
ولأترككم مع إحدى روائع متعجب ..
هذا الموضوع نشر في مضايفنا الغراء في :
29-09-2002, 00:29
وكان بعنوان :
لأحيا ...... سأكون الفارس
=======================================
لأحيا..........سأكون الفارس
توقيع اعجبني..........
تأملته مراراً.....تأملت كل حرف من حروفه....
حقيقة قمة الابداع في التصوير والتشيبه....
كيف صور الحياة بالمعركة ....... والمنازلة.....
المنازلة التي يتحتم عليك أيها الساعي للحياة أن تخوضها...
وأي حياة ؟
جميعنا يهدف في حياتة الى الوصول لاعلى مراتب السعادة....
وأن تتجنّبه منغصات الدنيا.
وهذا بيت القصيد.....
منغصات الدنيا....الهموم والاحزان ....الاخفاق...وكثير يصعب عدّه...
من منّا واجه أمواج الحزن ونجح باجتيازها....
من منا عوّض الكبوه بنهضة..........
من... ومن ومن.................
تساؤلات كثيرة..........تجيب عليها أنت ...وأنت وحدك.
لأحيا..............ساكون الفارس
فالمعارك لايحسمها الا الفرسان.....
فأجعل .....منغصات الحياة كفارس يريد النّزال......
وأنت له.........أما أن تهزمه ...فتحيا........
وإلاّ..................فأبك على نفسك
========================================
من القلب نقول شكرا لمتعجب ... على كل ما قدمته وتقدمه لمضايفنا ...
