اخر موضات الانبطاح!!!!!

كنت اقول دائما ان بعض ملاك القرار في بلداننا العربيه لاينتمون بصله الى الامه التي وجدوا فيها ولايهتمون لما يهمها فالشارع العربي في وادي وهؤلاء في وادي امريكا واسرائيل
وكل يوم ترى عيني وتسمع اذني العجب العجاب فمن جريمة حصار المسلمين في غزه الى التحريض على غزه ودعم اليهود وارسال رسائل الدعم لاسرائيل بعضها علنا وبعضها (من تحت الشليل)في الحرب الاخيره
حتى اصبحنا نصف من لايقف مع اسرائيل ويتعاطف مجرد تعاطف مع غزه بأنه ممانع كسوريا وقطر وهو ابعد مايكون عن الممانعه الحقيقيه التي تمثلها حماس والجهاد في الشق السني وحزب الله وايران في الجانب الشيعي مع تحفظي الشديد على العقيده الدينيه للاخيران الا ان ذلك لايعني انصفاهموالعدل معهم (ولايجر منكم شنئان قوم على الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى)فهم اكثر استقلاليه في قراراتهم من (ربعنا) ونلتقي واياهم في مصلحة سياسيه واحدة ويجب علينا ان نتخلص من فوبيا ايران فهي مبالغ فيها فلا احد يستطيع اكلك اذا كنت قويا فكيف اذا كنا حلفاءند لند ومتساويان ومتفاهمان ضد الامبرياليه
المهم ارجع لصلب موضوعي وهوالتناقض بين الشعوب والقاده المفروضين عليناواخر صيحات وموضات الانبطاح والتناقض وهو تهنئة اسرائيل بذكرى يوم نكبتنا وتشتيتنا في ملاجئ الشتات
حيث قدم رئيس النظام المصري التهنئه لنظيره الاسرائيلي متمنيا لشعبه المزيد من التقدم والازدهار بذكرى يوم استقلالهم


في الحقيقه كان هناك بعض السذج يدافعون عن مثل هذه الانظمه بحسن نيه طبعا والا لما صاروا سذج
لكن هذه الانظمه لم تدع لهم مجالا ليدافعوا عنها فكل يوم تطلع عليهم بمصيبه

مساء\صباح الخير

أهلا وسمي ...


أوافقك في أن بعض القادة العرب ومن يديرون دفة الحكم في بلداننا العربية في واد وشعوبهم في واد آخر ...


ولكن لا تنس ... بارك الله فيك ... أن الحاكم يجب أن لاينجر وراء الشارع ... فشعوبنا بلا شك تحكمها العاطفة ...

وكم من حاكم كان يسبه شعبه ويلعنه ... وعندما مات ... انكشفت كثير من الامور التي تدل على حكمته وحنكته ... ولنا في صدام رحمه الله كبير مثل ..


أقول ... الحكام وما ادراك ما الحكام ... لا نملك إلا الدعاء لهم بالهداية والصلاح ... وأن يوفقهم الله بالبطانة الصالحة ..


الامر جد عظيم .. ورب كلمة قد يقولها حاكم تجر على شعبه الويلات تلو الويلات ... لاسيما في هذا الضعف والخور الذي تعيشه الامة ...

كان الله في عون اخواننا المستضعفين ... وحكامنا التائهين ...

شكرا لك وسمي ...

*
*

بغض النظر عن اتهامك العربى ودفاعك عن ايران

اعتقد عن هناك بروتكولات ومعاهدات تحكم مصر مع اسرائيل

بدون الدخول فى تفاصيلها هناك بحكم ذلك تصرفات دبلوماسية مفروضة

فان لم تكن برضى حكام او شعوب فلابد من سيرها بطرقها الاعلامية والدبلوماسية

والانبطاح فى العلن وامام اعين الجميع افضل حالا عما ينبطح ويطأطئ الراس فى الخفاء


تحيااتى لك

*
*

[align=center]
فعلاً قمة التناقض !!
فبينما تغلي مشاعر شعب الكنانة الأبي حمية لأخوانهم في غزة وحنقاً على هذا الكيان المغتصب (اسرائيل) نجد أن حسني يقف بكل بجاحة وانعدام ضمير وغيرة اسلامية وعربية وحتى انسانية موقف المكبل لغزة وشعبها المحاصر والمبرر لإسرائيل وغطرسة نيروناتها

بل حتى المساعدات التي جاد بها فقراء المسلمين قبل اغنياءهم تضامنا مع أخوتهم المكلومين في غزة أوقفها هذا المتفرعن على الضعفاء من ابناء شعبه وأهل غزة والمتديجن أمام أعداء أمته الذين استصغروا شأنه حتى صاروا يعلنون حروبهم على غزة ويهددون بقية البلاد العربية من عاصمة دولته وبمؤتمراتهم الرسمية معه..

يا أخي أكثر ما يغيظني منه هو تطاوله وتكراره لكلمات مثل كرامة مصر وسيادة مصر ومكانة مصر في مجال تهديده ووعيده للقادة الفلسطينيين المقاومين لإسرائيل وللأخوة في السودان بل حتى في تعامله مع قنوات تبث من دول عربية صغيرة كقناة الجزيرة رغم سكوت ومدارات الأخوة في فلسطين وفي السودان له مراعاة لمشاعر الشعب المصري المبتلى به ، ولين لهجته وعدم التطرق لا للكرامة ولا للسيادة عندما يكون الطرف الآخر هو العدو التقليدة والتاريخي لدولته (اسرائيل) حتى صار قتل الجنود الاسرائيليين للجنود المصريين حوادث فردية لا تؤثر على العلاقة الاستراتيجية كما يسميها وعلى جهود السلام التي يتبناها كما يدعي وحتى صارت اسرائيل وأمريكا يعقدون اتفاقية رسمية لتفجير أنفاق بالأراضي المصرية دون الرجوع لمصر ولا كأن مصر دولة مستقلة يبلغ سكانها أكثر من 100 مليون نسمة!!!

بصراحة عجائب هذا المنصوب لا تنقطع الا بانقطاع أيام نظامه نسئل الله أن يلطف بأهل الكنانة ويعجل في ذلك!

أخي المويس أحيي فيك هذه الروح وهذا الجمال بالطرح

تقبل تحيتي
[/align]

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور الغايب

أهلا وسمي ...


أوافقك في أن بعض القادة العرب ومن يديرون دفة الحكم في بلداننا العربية في واد وشعوبهم في واد آخر ...


ولكن لا تنس ... بارك الله فيك ... أن الحاكم يجب أن لاينجر وراء الشارع ... فشعوبنا بلا شك تحكمها العاطفة ...

وكم من حاكم كان يسبه شعبه ويلعنه ... وعندما مات ... انكشفت كثير من الامور التي تدل على حكمته وحنكته ... ولنا في صدام رحمه الله كبير مثل ..


أقول ... الحكام وما ادراك ما الحكام ... لا نملك إلا الدعاء لهم بالهداية والصلاح ... وأن يوفقهم الله بالبطانة الصالحة ..


الامر جد عظيم .. ورب كلمة قد يقولها حاكم تجر على شعبه الويلات تلو الويلات ... لاسيما في هذا الضعف والخور الذي تعيشه الامة ...

كان الله في عون اخواننا المستضعفين ... وحكامنا التائهين ...

شكرا لك وسمي ...

---

الشارع العربي ليس عاطفيا فقط بل وعاقلا ايضا خاصة في قضية فلسطين فهذا الشارع ليس كما افهم من كلامك ببغاوات وهمج لا يفقهون في السياسه شئ وان حسني وقومه يمثلون الحكمه السياسيه
اعلم اخي منصور ان هذا الحصني وغيره ممن هم على شاكلته يخرقون ابسط قواعد واصول السياسه من اجل مكاسب شخصيه فالامن القومي المصري مستباح لاجهزة استخبارات اجنبيه على رأسها امريكا واسرائيل
فمن اكتشف خلية حزب الله متلبسة بالجرم المشهود بدعم السنه في فلسطين أليس الموساد الاسرائيلي وسي آي ايه والعجيب انه يتذرع بالامن القومي ذاته في حربه على المقاومه
اين هذا الامن القومي من اختراق هذه الاجهزه لامن مصر

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *لوليتا*

*
*

بغض النظر عن اتهامك العربى ودفاعك عن ايران

اعتقد عن هناك بروتكولات ومعاهدات تحكم مصر مع اسرائيل

بدون الدخول فى تفاصيلها هناك بحكم ذلك تصرفات دبلوماسية مفروضة

فان لم تكن برضى حكام او شعوب فلابد من سيرها بطرقها الاعلامية والدبلوماسية

والانبطاح فى العلن وامام اعين الجميع افضل حالا عما ينبطح ويطأطئ الراس فى الخفاء


تحيااتى لك

*
*

---

اهلا بأختي لوليتا

ثقي تمام الثقه انني افصل بين مواقف الانظمه في العالم العربي وبين مواقف الشعوب فلاحكومه منتخبه انتخابات نزيهه باستثناء فلسطين والجميع يعلم ماحصل لها

نحن في نجد وانتم في ارض الكنانه مواقفنا مخزيه جدا وهذا معلوم للقاصي والداني

لذلك لاتعتقدي انني احمل شعب الكنانه مايحصل ،، لا والف لا فمواقفكم مشهوده ودم شهدائكم لم يجف بعد ولكنـــ ....!!!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو رغد

[align=center]
فعلاً قمة التناقض !!
فبينما تغلي مشاعر شعب الكنانة الأبي حمية لأخوانهم في غزة وحنقاً على هذا الكيان المغتصب (اسرائيل) نجد أن حصني يقف بكل بجاحة وانعدام ضمير وغيرة اسلامية وعربية وحتى انسانية موقف المكبل لغزة وشعبها المحاصر والمبرر لإسرائيل وغطرسة نيروناتها

بل حتى المساعدات التي جاد بها فقراء المسلمين قبل اغنياءهم تضامنا مع أخوتهم المكلومين في غزة أوقفها هذا المتفرعن على الضعفاء من ابناء شعبه وأهل غزة والمتديجن أمام أعداء أمته الذين استصغروا شأنه حتى صاروا يعلنون حروبهم على غزة ويهددون بقية البلاد العربية من عاصمة دولته وبمؤتمراتهم الرسمية معه..

يا أخي أكثر ما يغيظني منه هو تطاوله وتكراره لكلمات مثل كرامة مصر وسيادة مصر ومكانة مصر في مجال تهديده ووعيده للقادة الفلسطينيين المقاومين لإسرائيل وللأخوة في السودان بل حتى في تعامله مع قنوات تبث من دول عربية صغيرة كقناة الجزيرة رغم سكوت ومدارات الأخوة في فلسطين وفي السودان له مراعاة لمشاعر الشعب المصري المبتلى به ، ولين لهجته وعدم التطرق لا للكرامة ولا للسيادة عندما يكون الطرف الآخر هو العدو التقليدة والتاريخي لدولته (اسرائيل) حتى صار قتل الجنود الاسرائيليين للجنود المصريين حوادث فردية لا تؤثر على العلاقة الاستراتيجية كما يسميها وعلى جهود السلام التي يتبناها كما يدعي وحتى صارت اسرائيل وأمريكا يعقدون اتفاقية رسمية لتفجير أنفاق بالأراضي المصرية دون الرجوع لمصر ولا كأن مصر دولة مستقلة يبلغ سكانها أكثر من 100 مليون نسمة!!!

بصراحة عجائب هذا المنصوب لا تنقطع الا بانقطاع أيام نظامه نسئل الله أن يلطف بأهل الكنانة ويعجل في ذلك!

أخي المويس أحيي فيك هذه الروح وهذا الجمال بالطرح

تقبل تحيتي
[/align]

---

تصدق انه صادر خرفان متجههة الى غزه !!!!!

أهلا وسمي ..

وعذرا على العودة ..

اقتباس:

---

الشارع العربي ليس عاطفيا فقط بل وعاقلا ايضا خاصة في قضية فلسطين فهذا الشارع ليس كما افهم من كلامك ببغاوات وهمج لا يفقهون في السياسه شئ وان الحصني وقومه يمثلون الحكمه السياسيه

---

فهمت من كلامي مالم أقصده .. ومالم يدل عليه سياق الكلام أصلا ... فتنبه ..

فكونه عاطفيا لايعني كونه ببغاوات وهمج ...

وكلامي حول الشارع العربي ... إنما هو من باب الحكم على الغالب ... فشعوبنا تحكمها العاطفة ... وهذا أمر مشاهد .. فنسب حاكما اليوم ونمدحه غدا .. نلعن حزب الله اليوم .. ونثني عليه غدا .. نبني مواقفنا تجاه حدث معين ونحكم عليه من خلال هذا الحدث .. والصحيح أن يكون الحكم بالجملة على منهج وطريقة من حكمنا عليه ..


عدت لأوضح


شكرا لك ...