وصول الأخ ..( يوسف الشومر ).. إلى حائل بعد رحلة علاج في الرياض ..!!
[frame="7 98"] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل إلى مدينة حائل هذا اليوم الثلاثاء
الأخ الأستاذ / يوسف عبدالمحسن الشومر
وقد كان يرقد في مدينة الرياض على أثر مرض
ارتفاع الضغط وتسبب في انفجار أحد الشرايين في الرأس
والأستاذ يوسف أخ وزميل وصديق قل أن تجد له مثيل
وجزء من علاج الأخ يوسف هو الاحتكاك مع الناس
وقد فتح باب بيت والده في حي شراف
اللهم اشف يوسف
اللهم اشف يوسف
اللهم اشف يوسف
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
كلي أمل بتخصيص الدعاء لهذا الاستاذ الفاضل ولا نزكي على الله أحد
اللهم اجعل ما أصابه تكفيرا وتمحيصاً .. ورده إلى أهله سالماً غانماً .. اللهم آمين
وعن ابن عباسٍ ، رضي اللَّه عنهما ، عن النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « مَنْ عَادَ مَرِيضاً لَمْ يَحْضُرْهُ أَجَلُهُ ، فقالَ عِنْدَهُ سَبْعَ مَرَّات : أَسْأَلُ اللَّه الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشفِيَك : إِلاَّ عَافَاهُ اللَّه مِنْ ذلكَ المَرَضِ » رواه أبو داود والترمذي.
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعوذ بعض أهله، يمسح بيده اليمنى ويقول
( اللهم رب الناس، أذهب الباس، اشفه وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لايغادر سقما ) فتح الباري10/207
عن على بن ابى طالب قال: سمعت الرسول (صلى الله عليه وسلم ) يقول : ( اذا عاد الرجل أخاه المسلم مشى فى خرافة الجنة حتى يجلس ، فاذا جلس غمرته الرحمة فان كان غدوة صلى عليه سبعون ألف مللك حتى يمسى ، وان كان مساء صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح )
اقتباس:
كما يأتي من أدب الزيارة للمريض عدم الإطالة عنده، واختصار الحديث عنده، وأن يكون الحديث بما يدخل السرور على قلبه، ويبعث الأمل في الشفاء، ويعطيه جرعة أمكن من جرعات الأدوية التي يصفها الطبيب، فقد دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أعرابي يعوده، وكان إذا دخل على من يعوده، قال ( لا بأس، طهور إن شاء الله ) رواه البخاري
وقد جاء في الحديث الصحيح الذي مرّ بنا: لا يزال البلاء بالمؤمن، حتى يلقى الله وليس عليه ذنب كما أن الدارس لتراجم بعض علماء السلف من التابعين وأتباعهم، كانوا يتمنون المرض، ويحتسبون ما عند الله في تلقّي البلاء، لما يرجون من حطّ الخطايا، وغفران الذنوب، وعظم الأجر
طهور لا بأس عليك
إن شاء الله تعالى
أخوكم ومحبكم في الله
طاب الخاطر
[/frame]
