نُسْقط بعض المشاهد التلفزيونية على بعض المشاهد السياسية
فيتّضح لنا أن الأمور تتشابه
فالممثلون على خشبة المسرح التجاري يربطهم زمالة المهنة مع من هم على خشبة المسرح
السياسي
شاهد ما شفش حاجة نظيرها السياسي هو عميل ما عملش حاجة.
ابن لادن
صدّام
وكل من جرّ الويلات على أمّته
لا نقطع بعمالتهم للغرب وإن كانوا عملاء وهم لا يعلمون.
عندما تُستدرج لتنفيذ أجندة غيرك السياسية فأنت عميل شئت أم أبيت.
من يوافقني ؟؟