يشبه صوت طلابه بصوت الحمير !!.
مدرس القرآن في جامعة الملك عبدالعزيز يستشهد بنانسي عجرم في شرح القراءات ويشبه صوت طلابه بصوت الحمير !!.
لم تتوقف استفزازات الأستاذ الأكاديمي معلم........في جامعة ..................- قسم ............. عند حد وصف تدريسه للطلاب بترويض الكلاب، وتشبيه أصواتهم بصوت الحمير. فقد انطلق الأكاديمي متخذاً من بعض الفنانات وسيلة للتشبيه وضرب الأمثلة خاصة ما يتعلق بصوت نانسي عجرم وصوت صباح في مادة القراءات. بدوره حاول المشرف على دورات الانتساب بكلية ......... بالجامعة الدكتور ...............التخفيف من غضب الطلاب قائلاً: "إن أستاذ المادة كان يستهدف من ضرب تلك الأمثلة تقريب المعاني للأذهان". وأضاف الدكتور ............ أن هذه الأمثلة الواقعية فُسرت في غير محلها والدليل أن بعض الطلاب ناقشوا الأستاذ فبيّن لهم وجهة النظر الصحيحة. في المقابل لم يقتنع الفريق الآخر بتفسيرات وتبريرات الدكتور ............ الذي شدد على أن الهدف من تقديم هذه المحاضرات والدورات للطلاب المنتسبين هو مصلحتهم.
