عرض للطباعة
النظام الشمولي !
امن الوطن واستقراره مرهون بشخص هذا الشمولي !
فاذا ماتعرض هذا الشمولي الى اي امر سيء
فسوف يشل الوطن وقد يتعرض الى ماهو اكبر واخطر!
بمعنى ادق ان الوطن يصبح على كف عفريت !
ففي هذه الحالة لا توجد خيارات امام هذا المواطن المسكين
إلا الدعاء لهذا الشمولي بطول العمر!
حيث ان البديل هو كف العفريت!
وبهذا يتبين لناان سبب استبداد الطغاة وطول اعمارهم !
هو دعاء رعيتهم لهم بطول العمر !
لا حبا بهم انما خوفا من العفريت وكفه
التي قد تفوق بطش وجبروت هذا الشمولي!
و الله لا أرى مع الأحداث المتجددة على مدار الساعة أننا بحاجة للدعاء لفلان لأنه شمولي
فلقد غطى الواقع شمولية أكثر من أن تتجسد بشخص ..
ومع ذلك ربما القول هنا له أصداء على اعتبار اعتدنا الشمولية .. في كافة النواحي ..
وصار في الخيال القفز فوق المعنى .. و الواقع ..
إذ طالما الأتي يحيطه الظلام أو تحيط به خيوط العنكبوت ...
فتبدو الشخصية الشمولية هي كمن يستظل بالرمضاء من النار ...
ويعطيك العافية أخونا عبد الرحمن ..
ما دام أن الصلواة تقام ...وعيوننا تنام
الكل يرى تكسر أطراف المستطيل
فهي فرصه للتكاثر ...وفرصة لزيادة التلاحم بين المسلمين ...
ليكون الرد أقوى في حينه
وللكون مدبر
اقتباس:
ومع ذلك ربما القول هنا له أصداء على اعتبار اعتدنا الشمولية .. في كافة النواحي ..
اهلا بالاخت القديرة ايمان.
نعم اعتدنا الشمولية.........
واصبحنا نتلذذ بها !
واصبحت الخيارات محدودة جدا!.
اكرر الشكر اخت ايمان .
حياك الله اخي المتوقد
واشكرك على التعليق .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن
أضحك الله سنك يا عبدالرحمن
خلك مع هالرعية الحكيمة وأمن على دعاءهم والشمولي لا بد ما يشمله ما يشمل غيره وصبر على هالشمولي أفضل بمراحل من تغيير على كف عفريت ولا كف أمريكي:thumb:
وبعدين الشمولي مهو سيء على كل حال فالسوء مقرون بشخص الحاكم ان كان شمولي أو غير شمولي!
ولو رجعنا للتاريخ<<خذ لك حبة ضغط أخبرك ما تداني الرجوع للتاريخ:) نجد فترات ذهبية من تاريخنا تحت الحكم الشمولي!
ويكفي بأن من يلقب بالخليفة الخامس (عمر بن عبدالعزيز) رحمه الله كان حاكم شمولي ولم يكن طاغي ولا ظالم وغيره الكثيييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييير:)
آسف اذا كدرت مزاجك بذكر التاريخ أخي الفاضل:)
المعنى أن الوضع يبقى على ما هو عليه وعلى المواطن " المتضرر " اللجوء الى الدعاء .
أخي عبدالرحمن
دولة الرجل الشمولي ، أو بمعنى الرجل الواحد ، هي دولة أسسها نظام لا يؤمن بالمؤسسات ، ولا يؤمن بالشورى ، ولا يرى سوى رأيه ومصلحته التي تطغى على مصلحة الوطن والمواطن .
الخسران في هذه الحالة هو الوطن والمواطن ، والمؤسف أن الوطن يعتمد على المواطن في حمايته ، بينما المواطن يلجأ الى شعار بالروح وبالدم نحميك أيها الرئيس ، الأمر الذي يجعل مستقبله ومستقبل وطنه مرهون بهذا الزعيم الشمولي .
دمت مميزاً أخي عبدالرحمن .
[10]الله يخلي الريس ..[/10]
[01]وندعيله كل ساعه [/01]
اشكرك
و
تحياتي لشخصك يا عبدالرحمن , موضوعك وفكرته جايتك بلحظت روقان نادر مرورها عليك ؟!!