همسه ارهابية ..
لا تفرق كثيرا قيمه الوطن ,
عن قيمة الام ..
الاولي بقاؤها لكل يتيم
والباحث عن اي مكان فيه حنين ..
والثانيه بقاءها مخصص بمكان
وللذات ..
.
وكل يتيم
هو تشخصي لحالتنا
ولو كنا نملك إثاره بالحياه
كنا نفضل .. الوطن علي الام ؟
من اجلهم فقط ..من اجل ..
اليتامي .. والمشردين ..
ونقطع الطريق علي المجرمين
فمن دأب علي قهر وقتل الام , او الوطن
سوف يقهره الزمان مدي الدهر
.
.
.
(العمليات الانتحارية التي تبطش بالابرياء _ وعلي حساب أمن الوطن والمواطنين)
همسه للي فيهم نقص ..
لاتظن ان المراقبة لماتكتبه ويقرأه الاعضاء هي الحقيقية الوحيدة ,
انما المراقبة الحقيقية هي ما ترواده نفسك اثناء الكتابه ..
لا تسعي لوهم , اسمه ( الرياء )؟
اسعي لحقيقه ولو كانت (منبوذه )عند الاخرين , اسمها الصدق ؟
وان كنت تتصف (بالنقص) , فالاعتراف هو (الكمال)
والجمال الخلاب هو طبيعه الانسان بعينها ..
والمبدأ الواحد هو عطرها ..
.
.
.
( البعض يسخر من عيوبه ويغطيها بجهل يحسب الاخرين جهلاء
_ وهو لا يعلم ان الاعتراف تتويج ومسح لتلك العيوب )
همسه للمتناقضين بالرأي..
تختلف المشاعر و تتضارب مع القلم ..!!
والقلم ,,لايعبر عن شخصيه الكاتب .ومن يقل خلاف هذا الراي ( ما عنده سالفه )
هناك نزاع شخصي بين المشاعر والقلم .. والغلبه للحقيقيه
هي *كلمه حق يكتبها ولا يسمح له ضميره ان يختزل جزء من شرعيتها
او مضمونها ولو كانت ضد مبادئه الشخصيه
او اتجاهاته العاطفيه او السياسيه او الاقتصاديه ....
اذا القلم بماذا يستند ؟
علي رأي او فكره او اقتراح ربما لا اؤمن به ولكنه جائز التشريع فيه
ولايمكن ان اعكس ذلك الراي الشخصي المتعصب
ضد التيار العاقل والشرعي ..الذي يطالب به
مثال :
مغترب من مؤيدي قيادة المرأة للسياره ؟
لكنه في حياته الشخصيه لايسمح للمرأة من افراد اسرته بقيادة المركبة..
مثال آخر:
مغترب ضد قرار اجتماعي يسمح للمرأة بالعمل
ولكنه سمح لزوجته بالعمل ؟!!
نجد بالمثالين السابقين تناقض بطرح الاراء او بطرح ما يكتبة القلم ...
ولكن هناك فرق ..
المثال الاول : غلب فيه الفرد المصلحه العامه علي المصلحه الشخصيه
ولكن بالمثال الثاني : غلبت عليه المصلحه الشخصيه ( الانانيه)
.
.
.
(البعض عندما يخالف ميوله الشخصية _من اجل مباديء اجتماعية قديمة وامام المجتمع
يحسبها عار وانسلاخ من قيمة_ هو لا يعلم انه سلك الطريق الاسوء)
أسف علي الاطالة ..
