واجه المحن والصعوبات بسبع خطوات فقط ،،

[frame="7 80"][align=center]واجه المحن والصعوبات بسبع خطوات

من منا ليس معرضاً للهموم والأزمات فالدنيا متقلبة !!
يوم لك ويوم عليك..صعود وهبوط..لكن إذا لم ترى الأسود بكل تأكيد لن تستشعر نقاء الأبيض ,,
وما دمت بشر فأنت معرض للقضاء والقدر ..
وإليكم قراء وأعضاء شبكة الطنايا بعض ما قرأت عما يمكن عمله للمساعدة على تخطي المحن وبشكل جد مبسط ,,

أولاً :
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:"تفاءلوا بالخير تجدوه"
وتفاءلوا بالأفضل لكن استعدوا للأسوأ فبمجرد التفكير في أسوأ الاحتمالات يجعلك متيقظاً ومستعداً نفسياً..
نقول
((استعد ولا تتشاءم ))

ثانياً:
انظروا أولا ثم تصرفوا
فبداية عليك الوقوف مكتوف اليدين تفكر مع انه غالباً يقال"لا تقف مكتوف اليدين !! افعل شيئاً"
ومن ثم تصرف بعد ذلك ..
نقول
((فكر وتصرف لا أن تهمل ولا تبالي ))

ثالثاً :
تصرفوا بقوة فغالباً نواجه الأزمات بجهد قليل علها تُحل تلقائياً والتصرف بقوة وحزم لا يتعارض مع التروي ..
نقول
((قوة وحزم وليس تهور))

رابعاً :
اطلبوا المساعدة فحتى لو كانت المشكلة على قدر من الخصوصية "عاطفية أو نفسية" فلا تترددوا في طلب المساندة بأبسط الصور
نقول
((اطلب المساعدة ولا تترك مشاكلك ليحلها الآخرون))

خامساً :
لا تدعوا التفاصيل تستحوذ على اهتمامكم فعلينا النظر للتفاصيل مع الاهتمام برمة الموضوع ..
نقول
((النظر للوضع بشكل عام وليس النظر بسطحية ))

سادساً :
كونوا صادقين بغض النظر عن سوء الأوضاع فعند التسبب بالأزمة لا تحاولوا الكذب وإخفاء الأمر فهذا عمل غير أخلاقي وغير موضوعي فعندما تقترف الخطأ يكون لديك مشكلة واحدة فإذا أخفيتها اصبح لديك مشكلتان ..
نقول
((كشف الحقيقة وليس تهويل المصيبة ))

سابعاً :
تطلعوا إلى الجانب المشرق في المحنة فبعض الأزمات تقود لحل مشكلات اقدم واصعب كانت تحت الرماد وقد تعرف في الأزمات ما لك ومن معك وما عليك ومن عليك..ومهما شعرتم بالأزمة وانتم في وسطها اعلموا إنها فرصة أن خسرتم فعلى الأقل خرجتم بتجربة وحكمة,وان ربحتم فهذا انتصار في حياتكم ..
نقول
((استفيدوا من الأزمات لكن لا تستهتروا بمخاطرها ))


وأخيراً
نسأل الله تجنيبنا جميعاً شر المحن ولنتذكر أن المصائب امتحان فمن يصاب بها ليصبر ولا يكفر ..
لتكّفر عنه سيئاته ودرباً لنيل الغفران ,,
وقد قيل إذا أصابتك المصيبة فلا تجعلها مصيبتان!!
نعم فأن لم تصبر بقضاء الله وقدره فأنت صيرت من المصيبة مصيبتان مصيبة المحنة ومصيبة الجزع من قضاء الله وقدره ,,

سارا الرياض[/align][/frame]

شكراً
علىالموضوع
الجميل
الذي يحمل
في طيته الكثير
من العلوم النافعه
وهو يستحق من يقف
ويقرأه ويطلع عليه

ولك جزيل الشكر وننتظر الزياده

[glow=000000][align=center]مانع السرحاني لا شكر على واجب
واسفة على تأخير وتسلم
00[/align][/glow]

[align=center]

اقتباس:

---

أولاً :
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:"تفاءلوا بالخير تجدوه"
وتفاءلوا بالأفضل لكن استعدوا للأسوأ فبمجرد التفكير في أسوأ الاحتمالات يجعلك متيقظاً ومستعداً نفسياً..
نقول
((استعد ولا تتشاءم ))

---

اختي الكريمة لو اتبعنا سنة المصطفى عليه السلام لاعدنا امجادا تهاوت بفعل ابتعادنا عنها .

اقتباس:

---

ثانياً:
انظروا أولا ثم تصرفوا
فبداية عليك الوقوف مكتوف اليدين تفكر مع انه غالباً يقال"لا تقف مكتوف اليدين !! افعل شيئاً"
ومن ثم تصرف بعد ذلك ..
نقول
((فكر وتصرف لا أن تهمل ولا تبالي ))

---

نعم ان من يعمل بعقله ليس كمن يعمل بقلبه .

اقتباس:

---

ثالثاً :
تصرفوا بقوة فغالباً نواجه الأزمات بجهد قليل علها تُحل تلقائياً والتصرف بقوة وحزم لا يتعارض مع التروي ..
نقول
((قوة وحزم وليس تهور))

---

كم من العقل والحكمة والذكاء ادركت وتفوقت على القوة والتهور .

اقتباس:

---

رابعاً :
اطلبوا المساعدة فحتى لو كانت المشكلة على قدر من الخصوصية "عاطفية أو نفسية" فلا تترددوا في طلب المساندة بأبسط الصور
نقول
((اطلب المساعدة ولا تترك مشاكلك ليحلها الآخرون))

---

طلب المساعدة ليس عيبا او ضعف حتى لو انفرد بحل مشكلتك الآخرون .

اقتباس:

---

خامساً :
لا تدعوا التفاصيل تستحوذ على اهتمامكم فعلينا النظر للتفاصيل مع الاهتمام برمة الموضوع ..
نقول
((النظر للوضع بشكل عام وليس النظر بسطحية ))

---

هنا يبدأ عندها الصراع ، وتكمن اغلب مشاكلنا ، فمجرد ان نطلع على موضوع ما نبدأ بتفسيرات غريبه وعجيبه ، لانريد التمعن وفهم حروفه بل يكفينا عنوانه متبعين مبدأ(الكتاب يقرأ من عنوانه).

اقتباس:

---

سادساً :
كونوا صادقين بغض النظر عن سوء الأوضاع فعند التسبب بالأزمة لا تحاولوا الكذب وإخفاء الأمر فهذا عمل غير أخلاقي وغير موضوعي فعندما تقترف الخطأ يكون لديك مشكلة واحدة فإذا أخفيتها اصبح لديك مشكلتان ..
نقول
((كشف الحقيقة وليس تهويل المصيبة ))

---

الصدق هو الطريق للنجاة والنجاح ، والعبور الى بر الأمان .

اقتباس:

---

سابعاً :
تطلعوا إلى الجانب المشرق في المحنة فبعض الأزمات تقود لحل مشكلات اقدم واصعب كانت تحت الرماد وقد تعرف في الأزمات ما لك ومن معك وما عليك ومن عليك..ومهما شعرتم بالأزمة وانتم في وسطها اعلموا إنها فرصة أن خسرتم فعلى الأقل خرجتم بتجربة وحكمة,وان ربحتم فهذا انتصار في حياتكم ..
نقول
((استفيدوا من الأزمات لكن لا تستهتروا بمخاطرها ))

---

لو فعلنا لما وصلنا لما نحن فيه ، المصيبه الى الآن نسير على نفس النهج السابق ولانتعض من أزماتنا وهي لاتعد ، حتى اننا لا ننظر لمن استفادوا من ازماتهم وكيف اصبحوا .
اختي الكريمه سارا
لقد قدمتي لنا سبع شموع تضيء سوادنا الحالك فهل من متعض .
تقبلي تحيات أخوك محمد الشمري[/align]

[align=center]حياك الله يا سارا

سبع خطوات أو سبع شموع كما سماها الأخ محمد كفيلة بجعل المحن منح وجعل السواد بياض والسير في هذه الحياة بكل صلابة وتفاءل مهما كانت التحديات

كيف لا وهي مقتبسة من هدي الصطفى عليه الصلاة والسلام وأدلتها أفعله وأقواله

شكراً أخت سارا[/align]

.

[align=center]( ولا يصيب المؤمن وصب ولا نصب حتى الهم يهمه والشوكة يشاكها إلا كفر به عن سيئاته ) رواه مسلم


- دعاء الكرب -

لا إله إلا الله رب العرش العظيم..
لا إله إلا الله رب السماوات و رب الأرض و رب العرش العظيم


أخيّتي سارا :

شكرا لك على هذه الفوائد الرائعه


ولا حرمك الله الأجر

وابعدنا وإيّاك عن المحن ..[/align]
.