سعد الفقيه.. دجال يتلقى الدعم من اليهود ( بالاثباتات والادله )

من بعد 11 سبتمبر والهجوم التي تواجهه مملكتنا الغالية وحتى الان وانا يدور بداخلي شك رهيب حول هذا الانسان ! فاقسم لو كنت معارضا لحكومتي وضدها قلبا وقالبا لاوقفت هجومي للدفاع عن ( الوطن ) مهما ومن كان يحكمه لأن الهجوم ليس فقط على حكومتنا ( راعية الحرميين) وحامية الدين بفضل من الله ولكن الدكتور ( الدجال ) واصل بل زاد من شنه للانتقاد على حكومتنا وبمحاذاة مع اليهود والنصارى والعياذ بالله..

كنت اتسأل هل هذا الرجل يعمل معهم او ( غبي ) او لا تهمه الا غاياته فهدفه ومستعد للحلف عليها ان الغاية تبرر الوسيلة
الان انفضح الدجال

من منكم سمع عن حادثة ينبع ؟
اكيد الجميع فاحد القتلة كان من اعوان الفقيه ومتزوج من انجليزيه يهوديه وهناك روابط اتمنى ان تكشفها حكومتنا من دعم الصهاينة ومراكز القوى اليهودية في الزلايات المتحدة وبريطانيا تدعمه

ولا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل ( من والى اليهود فقد كفر ) اقرأوا ماجاء في جريدة التايمز واحكموا على سعد بانفسكم, بعقولكم وباحاسيسكم
فبعد فضائح الشيكات التي كان يتلقاها اليكم الاقوى الان

Riyadh: Exiled dissidents have ties with pro-Israel parties

Saudi FM says desperate attempt by terrorist group to undermine security serves interests of extremist Zionist elements.

JEDDAH, Saudi Arabia - Saudi Arabia on Tuesday accused exiled Islamist dissidents of being associated with pro-Israel parties, a day after saying the mastermind of an attack which killed five Westerners had links with the dissidents.
"As everyone knows from Monday's interior ministry statement, the leader of the latest attack had links with the renegades (Saad) al-Faqih and (Mohammed) al-Massaari," Foreign Minister Prince Saud al-Faisal said.
"Although these two renegades have no weight whatsoever, it is known that they have contacts with, and even financing from, sides connected to Israel," he told a news conference here.
The interior ministry statement said that the chief of the four assailants who carried out Saturday's shooting spree in the industrial city of Yanbu was Saudi national Mustafa Abdul Kader Abed al-Ansari, who was wanted by security authorities.
It said he left the kingdom around 10 years ago and joined Faqih and Massaari, working "with them in their suspicious committee," a reference to the Committee for the Defense of Legitimate Rights (CDLR) formed by the two men in 1993.
Faqih, who like Massaari is based in London, later split from the CDLR to form his own Movement for Islamic Reform in Arabia (MIRA) and become the most outspoken Saudi Islamist dissident in exile.
But the Saudi foreign minister did not answer a question by an AFP correspondent on whether Riyadh was holding MIRA responsible for the Yanbu outrage, or whether it might ask Britain to extradite Faqih and Massaari.
Prince Saud made his remarks when asked to explain a reference by Saudi Crown Prince Abdullah bin Abdul Aziz to "Zionist hands" behind terror attacks that have rocked the kingdom over the past year.
"It is no secret that extremist Zionist elements ... are waging a fierce campaign against Saudi Arabia," leveling "false accusations and fabricated slanders" at the kingdom, the foreign minister said.
"The desperate attempt by the terrorist group to undermine security, stability and national unity serves the interests of these Zionist elements, which makes the convergence of goals tantamount to evidence of some kind of link" between the Zionists, the terrorists "and the kingdom's enemies abroad," he said.
الرجاء من الجميع نشرها فاليهود بعد ان عجزوا عن مجاراة المملكة في حربها اصبحت تستغل الـ(ـخارجيين) عن الوطن او الخوارج وهذا احدهم

[align=center]



لماذا كل هذا التعاطف وكل هذا الدفاع عن خوارج عصرنا ؟ !!

هكذا قد شوهوا مفهوم الجهاد ويختطف من قبل الارهابيين، والواجب على علماء المسلمين تصحيح هذا المفهوم واستعادته ممن خطفوه ..

ويؤكد كذب هذا المبرر والربط ان البرامج المعلنة لتنظيمات الجهاد المختلفة والقاعدة لا تتضمن محاربة اسرائيل، وانما المنظومة الايديولوجية لهذه الجماعات كلها تقوم اولا واخيرا على هدف رئيسي محوري هو : " تكفير المجتمع والدولة بهدف الوصول للحكم لاقامة دولتهم المزعومة، ولما يئسوا بعد سلسلة العمليات الاجرامية في الارض العربية التي ذهب ضحيتها المئات اوعز لهم شيطانهم ان الانظمة العربية صنيعة الغرب، وأميركا حسب زعمهم هي الحامية لهذه الانظمة، فاتفقت كلمتهم على محاربة امريكا في عقر دارها لتخلو الارض العربية يعيثون فيها فسادا " ..

فلذلك فإن المحاولات التي يلجأ اليها بعض المحللين العرب للاسف لتجاوز هذه الايديولوجية بدعاوى ومبررات انما هي تضليل متعمد للمشاهدين ولا هدف له الا التنفيس عن عقد الكراهية والعداء لأمريكا، ودفع الناس لارتكاب حماقات ضدها، هم اول من يتنصلون من مسؤوليتها ساعة الجد ..

أعلم بأن ما ادرجته أعلاه قد لا يليق للبعض إن لم يكن الكثير ولكن هذه هي الحقيقة التي يجب أن نزيح عنها الستار ونواجه أنفسنا بها ..

اشكرك أخي الكريم san3oos على ما ادرجته من موضوع ..

تقبل تحياتي ..

جــواهــر



[/align]

هههههه

لا والله الا قعد به ذيب شراف

شهادتي خامس واشرب الدخان ما اعرف انقلش

والشفايه ذابحتن

عاد الله يهداك كان ترجمته لنااااا يو م نزلته

ترنا شيبان يالبناخي


بس عاد انا بقصر عنوتك واترجمه الله يسلم الوافي


yadh: المنشقّون المنفون عندهم الروابط بالأطراف المؤيدة لإسرائيل

يقول السعودي إف إم محاولة مستميتة بالجماعة الإرهابية لتقويض مصالح ضربات إرسال أمن العناصر الصهيونية المتطرّفة.

جدة، العربية السعودية - العربية السعودية إتّهمت منشقّين إسلاميين منفين يوم الثلاثاء وجود إرتبطوا بأطراف مؤيدة لإسرائيل، يوم واحد بعد قول العقل الموجّه لهجوم الذي قتل خمسة غربيين كان عندهم الصلات مع المنشقّين.
"بينما يعرف كلّ شخص من بيان وزارة داخلية الإثنين، زعيم آخر هجوم كان عنده الصلات مع المرتدّين (سعد) الفقيه و(محمد) الماساري، "وزير خارجية الأمير سعود الفيصل قال.
"بالرغم من أن هؤلاء المرتدّين ليس لهما وزن مطلقا، هو يعرف بأنّهم عندهم الإتصالات مع، وتمويل مستوي من، أوصلت الجوانب إلى إسرائيل، "أخبر a مؤتمر صحفي هنا.
قال بيان وزارة الداخلية بأنّ رئيس المهاجمين الأربعة الذي نفّذ مرح إطلاق نار السّبت في المدينة الصناعية ليانبو كانت مصطفى عبد الكادر عبد الأنصاري وطني سعودي، التي كانت مطلوب من قبل سلطات الأمن.
قال هو ترك المملكة قبل 10 سنوات وإنضمّ إلى فقيه وماساري، عمل "معهم في لجنتهم المريبة، "a إشارة إلى اللجنة لدفاع الحقوق الشرعية (سي دي إل آر) شكّلت من قبل الرجلين في 1993.
فقيه، الذي يحبّ ماساري مقرّه في لندن، لاحقا إنشقاق من اللجنة لدفاع الحقوق الشرعية لتشكيل حركة الإصلاح الإسلامي في الجزيرة العربيته الخاصة (ميرا) ويصبح المنشقّ الإسلامي السعودي الأكثر صراحة في المنفى.
لكن وزير الخارجية السعودي لم يجب a سؤال من قبل مراسل أي إف بي على سواء الرياض كانت تحمّل ميرا مسؤولية غضب يانبو، أو سواء هي قد تطلب من بريطانيا تسليم فقيه وماساري.
جعل الأمير سعود ملاحظاته عندما طلبت توضيح a إشارة من قبل إبن ولي العهد الأمير عبد الله السعودي عبد العزيز إلى "أيدي صهيونية" وراء الهجمات الارهابية التي هزّت المملكة خلال السنة الماضية.
"ليس سرا تلك العناصر الصهيونية المتطرّفة. . . يشنّ a حملة عنيفة ضدّ العربية السعودية، "يسوّي" إتّهامات خاطئة وإفتراءات مصنّعة "في المملكة، وزير الخارجية قال.
"المحاولة المستميتة بالجماعة الإرهابية لتقويض الأمن، إستقرار وضربات إرسال وحدة وطنية التي مصالح هذه العناصر الصهيونية، التي تعمل التقارب من الأهداف المساوية للإثبات من نوع ما من الوصلة "بين الصهاينة، الإرهابيون "وأعداء المملكة في الخارج، "قال.