بعض الحقائق

[ALIGN=CENTER]مجموعة من الحقائق التي عكف الاستاذ الدكتور جمال الخطيب

من الجامعة الأردنية - كلية العلوم التربوية قسم الإرشاد والتربية الخاصة

على كتابتها ضمن مؤلفاته

ليخاطب غير المختصين بلغة سهله وواضحه

لنشر توعيه لديهم

فله من الجميع الشكر وإليكم هذه الحقائق[/ALIGN]




[ALIGN=RIGHT]* الإعاقة السمعية أكثر إنتشاراً لدى الكبار في السن منها لدى الصغار في السن .

* الإعاقة السمعية أكثر إنتشاراً بين الفئات الأقل حظاً في المجتمع من الناحية الإقتصادية لأن هذه الفئات لا تتوفر لها فرص كافية للاستفادة من الخدمات الصحية المناسبة .

* إضافة إلى عدم توفر الرعاية الصحية المناسبة، هناك عوامل ترتبط بالعادات قد تكون مسؤولة عن زيادة نسبة حدوث الإعاقة السمعية في الدول النامية. ومن هذه العوامل زواج الأقارب والعلاج غير المناسب.

* إن معدلات الأمية المرتفعة وعدم توافر الخدمات الطبية والتربوية والاجتماعية الأساسية في معظم الدول النامية تترك تأثيرات كبيرة ومباشرة على الأفراد المعوقين سمعياً. فهناك ملايين الصم الأميون في هذه الدول وهناك خطر حقيقي في أن تفتقد النسبة الضئيلة من الصم التي تعلمت القراءة والكتابة هذه المهارات بسبب غياب قنوات التواصل مع الآخرين في المجتمع .

* إن أحد الأسباب الرئيسية المسؤولة عن ارتفاع معدل حدوث الإعاقة السمعية في الدول النامية هو غياب برامج الوقاية الفعالة والشاملة .


بقلم الأستاذ الدكتور جمال الخطيب [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]

بالفعل


ياعبدالله



واهم نقطه آآآخر ماذكرت



شكرا لك اخي

وليدم هطولك


تقبل تحيات اخوك الصغير

الراسي[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]ياهلا بــ بشير اللويش

تعودنا هذا المرور والمشاركة في مانتناوله

من مواضيع وأطروحات في هذا المضيف

أخي الكبير

بشير اللويش

ألف شكر على مرورك [/ALIGN]

[align=right]الأخ عبد الله مشكوراً قدمت لنا بعض الحقائق ...
ولك مني هذه المداخلة :
*الإعاقة السمعية أكثر انتشارا لدى الكبار في السن منها لدى الصغار في السن
ظاهرة منتشرة جداً وخاصة في المجتمعات العربية فما أن يبلغ المرء سن معين من الشيخوخة اول ما يعاني منه هو قلة سماعه للأصوات المنبعثة من حوله

الإعاقة السمعية أكثر إنتشاراً بين الفئات الأقل حظاً في المجتمع من الناحية الإقتصادية لأن هذه الفئات لا تتوفر لها فرص كافية للاستفادة من الخدمات الصحية المناسبة .
صحيح ، وهذا لافتقار بعض الفئات الاجتماعية وخاصة الفقيرة على العناية الصحية الكاملة التي هم بحاجة لها .

إضافة إلى عدم توفر الرعاية الصحية المناسبة، هناك عوامل ترتبط بالعادات قد تكون مسؤولة عن زيادة نسبة حدوث الإعاقة السمعية في الدول النامية. ومن هذه العوامل زواج الأقارب والعلاج غير المناسب.
صحيح فزواج الأقارب يؤهل في بعض الحالات للإصابة بالإعاقات باختلاف انواعها .

إن معدلات الأمية المرتفعة وعدم توافر الخدمات الطبية والتربوية والاجتماعية الأساسية في معظم الدول النامية تترك تأثيرات كبيرة ومباشرة على الأفراد المعوقين سمعياً. فهناك ملايين الصم الأميون في هذه الدول وهناك خطر حقيقي في أن تفتقد النسبة الضئيلة من الصم التي تعلمت القراءة والكتابة هذه المهارات بسبب غياب قنوات التواصل مع الآخرين في المجتمع .
غياب قنوات التواصل مع الآخرين يؤدي حكماً إلى فقدان ما تعلمه المعاق بصرياً من قراءة وكتابة ...
لنرى الأسوياء سيدي الكريم : لدى عدم تواصلك مع اللغة الأجنبية التي تعلمتها في الجامعة رويداً رويداً تفقد سيطرتك عليها وتشعر بنفسك كأنك لم تتعلم تلك اللغة لأنك لا تمارسها وما ينطبق على الأسوياء ينطبق على المعاقين والعكس صحيح

إن أحد الأسباب الرئيسية المسؤولة عن ارتفاع معدل حدوث الإعاقة السمعية في الدول النامية هو غياب برامج الوقاية الفعالة والشاملة .
لا يمكن أن نقول غياب برامج الوقاية الفعالة والشاملة ولكن نستطيع أن نقول انعدام برامج الوقاية الفعالة والشاملة ... للأسف الشديد طبعاً
فعلاً معلومات حيوية ومهمة اتمنى نشرها عبر كل صفحات المضايف ليتمكن الجميع من الاطلاع عليها ...
دمتم أخي الكريم ... امير المضايف ... بكل خير ... [/align]

[align=center]أيضاً الوراثـه لها دور كبير بأنتشار الأعــــاقه السمعـيه..

شكراً لكـ أخي عبدالله وجزاكـ الله عنـــّا خير الجزاء...

:
:
:
تحياتي
سيدة القلم[/align]

[align=center]اختي العزيزة

ايمان قويدر


الف شكر للحضور


ولإعادة هذا الموضوع

وللإضافات الرائعه على الموضوع



الف شكر أختي العزيزة


.
.

دمتي بخير[/align]

[align=center]أختي العزيزة

سيدة القلم



الوراثة تشكل عامل مشترك للإصابة بأي نوع من أنواع الإعاقات والأمراض


عافانا الله وإياك


الف شكر أختي العزيزة


.
.

ودمتي بخير[/align]