عرض للطباعة
في وقت أخذت تتضاءل فرص العمل
في وقت أصبح التعليم هو الفيصل في الكفاءة
وسلاح المنافسة في سوق العمل.....نتساءل :
هل التعليم الحكومي يستطيع أن يخرّج لنا أجيال قادرة علىالمنافسة في ظل
إستراتيجيته التي لم تتغير ؟
أم الأجدى ,,
أن نتحول إلى مدارس التعليم الخاص (الأجنبي ) .
* حيث المناهج الدراسية تواكب المستقبل المهني المنتظر ..لُغةً ومهارة.
*حيث الشخصية تُبنى وفق الأسس السليمة.
*حيث الإهتمام بصغائر الأمور..ناهيك عن كبائرها في طرق التدريس.
بانتظار آراءكم..
اهم شي اللغه والكمبيوتر الايام هذه
حكومي ولا اهلي
واللغه تجي بالدرجه الاولى قبل الكمبيوتر
رايي
[ALIGN=CENTER]اخ متعجب اهلاً - اما موضوعك ..الخصخصة ..نعم اخى الكريم ...نحن بحاجة
الى خصخصة كل شيء؟... ولترفع عنا الوصاية؟؟.....
لكى نتخلص من هذا الحشو ...الغير مجدى....ونخلص ابناءنا من هذا الحمل
والعبء...الذى لايستطيع حمله ..-كلاى-...لقد قامت اغلب دول العالم
اليوم...بتقنين التعليم بما يتلائم ومتطلابات سوق العمل ...لضمان مستقبل
افضل لأبناءها ...
ان زمن اليوم هو زمن المعلومة والسرعة والتخصص....ونظراً
للسرعة و التقدم المذهل ....على جميع الدول العربية اعادة النظر فى
مناهجها....وطرق التدريس لديها.....
اخى الفاضل انظر معى الى الكم الهائل من التقدم التكنولوجى ..هل نستطيع
ان نجاريه؟؟...حتى علىادنى المستويات...
فلو نظرت مرة اخرى الى حتى صناعة الهاتف الشخصى - النقال - كل يوم
تقنية جديدة؟؟؟...
ونحن ضيع منا نصف عمر الطالب... فى مناقب هذا الحاكم وذاك القائد؟؟!!!!
== متعحب تحياتك لك على مواضيعك الهادفة والمهمة ==[/ALIGN]
الأخ الكريم...أسلم دوت كوم.
رد مقتضب ولكن جميل بين ما نحتاجة .
الاخ الكريم.... عبد الرحمن
العملية التعليمية أصبحت فن لا يتقنهُ إلا القليل, أنت ترى الأن إنتشار طرق جديدة في التعليم وظهور مهارات دراسية جديدة يروج لها أصحابها أتت بنجاحات مهمة على مستوى الطلبة .
بالامس كان الطالب يشكو من عدم القدرة على الإستيعاب ويتململ عند
عندما تحين ساعة مراجعة الدروس.
وعند تطبيق تلك المهارات وقليل من التوجيه النفسي أصبح بحال أفضل.
لي صديق أدخل إبنهُ في إحدى المدارس الأجنبية , لامه من لامه..
وأيدة من أيدة, ولكن أنظر ما يقول عن إبنه بعد أن قطع شوطاً لا باس به من مرحلة التعليم.
يقول : أحسست بالفرق في تصرفات ولدي وفي طريقة تفكيرة ومهاراته التي إكتسبها ..وفي النظام بتعاملاته وفي الأدب الجم في طريقة كلامة.
قد يقول قائل : ولكن كله على حساب التربية الإسلامية والتثقيف الديني.
صديقنا حريص على تعليم إبنه الامور الشرعيه وتحفيظ القرآن بالتوازي مع علوم الدنيا.
أخي الكريم... يخرج الطفل كل صباح محملاً بحقيبة ملئى بالكتب المدرسية
ويعود بها..إنهاك ما بعده إنهاك.. وليت الفائدة التى خرج بها تساوي وزن ما حمل
من الكتب.
هناك ..لا يحتاج الطالب إلى حمل الكتب والعودة بها كل صباح ...
الكتب تبقى في المدرسه...الواجبات في المدرسة...
شعارهم :
(فضلاً ..ولي الأمر ..الأمور الدراسية والمتابعة مرتبطة بنا ..نرجو عدم التدخل )
وغيره من متابعة نفسية وإجتماعية....
لا أريد أن أقول كل ما عندي..حتى يكون النقاش على طريقة هات ما عندك
تحياتي أخي الكريم عبد الرحمن.
الاخ الكريم.... متعجب
موضوع مهم وحساس والطرح ممتاز واعجبني كثيراً ، ربما لي عوده تفصيليه.
تحياتي
الاصمعي