عرض للطباعة
من روائع مجنون ليلى
فأشهد عند الله أني أحبها
فهذا لها عندي , فما عندها ليا
قضى الله بالمعروف منها لغيرنا
وبالشوق مني والغرام قضى ليا
وأن الذي أملت يا أم مالك
أشاب فويدي واستهام فؤاديا
أعد اليالي ليلة بعد لية
وقد عشت دهراً لا أعد اللياليا
وأخرج من بين البيوت لعلني
أحدث عنك النفس باليل خاليا
أراني اِذا صليت يممت نحوها
بوجهي واٍن كان المصلى ورائيا
وما بي اٍشراك ولكن حبها
وعظيم الجوى أيا الطبيب الداويا
حتى الرجال تعرف توحم..
أعد اليالي ليلة بعد لية
وقد عشت دهراً لا أعد اللياليا
وأخرج من بين البيوت لعلني
أحدث عنك النفس باليل خاليا
الأخت ( فوفو )
مشاركة طيبة ...
ومجنون ليلى هو قيس بن الملوح العامري ...
وكان هائما بليلى إلى حد الجنون ....
ومات وهو على حبها لم يتغير ....
وهو القائل :
بالله ياظبيات القاع قلن لنا ** ليلاي منكن أم ليلى من البشر
مع أن الرواة يذكرون أن ليلى ليست جميلة وإنما هي مرأة عادية
ليس فيهاولا مسحة من جمال ...
ولكن ..... القلب وما يهوى ...؟؟؟
شكرا أخت ( فوفو )
وياهلا
الاخت فوفو
ما اروع التراث
حين يكون صادقا
وجميلا
لك تقديري
الغاليه 000 فوفو
شكرا على هاالمشاركه فعلا يجب ان نقراء كبف كانوا يكتبون
فيصل اللويش