اكتمل المربع فماذا انتم فاعلون ..؟؟
واكتملت اضلاع المربع
واكملهم النصر بعد فوزه على الرائد 2 / 0
وفاز الاهلي على القادسيه 3 / 0
وفوز الهلال على الاتحاد 2 / 1 بدون تغيير اي شيء
: : : : : : : : :
الاتحاد المركز الاول
الاهلي المركز الثاني
النصر المركز الثالث
القادسيه المركز الرابع
: : : : : : : : :
سجل للهلال الجمعان هدفين وللاتحاد الحسن اليامي
سجل للنصر تونيريو وماجد الدوسري
والان ماذا انتم فاعلون ..؟؟
هذا هو مربعكم يفتقد لزعيمك .. ويفتقد لجميع الوان واشكال الاثاره ..
هاهو مربعكم افعلوا به ماتستطيعون .. وماذا ستتمكنوا من فعله وانتم العاجزون .. رددتم كثيراً اعطوا الزعيم المركز الاول ودعونا نتنافس على المركز الثاني ..
والان هاهو المربع بالكامل لكم وبدون زعيمكم فما انتم فاعلون .. حتى المركز الثاني لم تتكنوا منه .. ولازالت الفرصه امامكم وزعيمكم خارج نطاق الخدمه مؤقتاً ..
العبوا حيثما شئتم فزعيمكم ارتاح واراح .. ارتعوا .. انعقوا .. ورددوا .. فماذا انتم فاعلون ؟؟
هاتوا جميع اسطواناتكم المشروخه وانعتوا التحكيم وعاقبوا المعلقين واشكوا من الصحافه وعاتبوا الامانه وتباكوا لدى الاتحاد السعودي وطالبوا بالمناضرات فماذا انتم فاعلون ؟؟
زعيمكم خارج الميدان اخذ حصته مبكراً ومقدماً رغم انوفكم بعيداً عنكم وفي غفله معتاده منكم ...
حتى في افراحكم هزمكم وهزم متصدركم ..
في مباراة الزعيم الاخيره في هذا الموسم رغم انها الاخيره والفاصله والحاسمه ومتعلقه بنتائج الاخرين الا اننا شاهدنا زعيماً بمعنى الكلمه ..
ابتسامات .. حماس 00 روح 00 فرح 00 مداعبه 00 مستوى ولا اروع .. اهداف عالميه ....
شاهدنا مباراة تعد الافضل والاحسن على مستوى موسم كامل .. رغم انها تقريباً لاتقدم ولا تؤخر .. ولكن الزعيم طرفاً بها ..والعميد لاتعنيه شيئاً سوى الرغبه في ازاحة منافس عنيد من المؤكد انه لا يخشى الا هو ومن ثم الاهلي اما القادسيه والنصر فهما كمالة عدد لا اكثر ...
الرائد .. قدم خدمة العمر ليس للنصر بل للاتحاد لان النصر لن يبرح مكانه ووجوده مثل عدمه ونذكروا كلامي ولاشك انه الكاسب من خروج الزعيم اما النصر فهو الخاسر الاول من خروج الزعيم اذ انه لن يجد مايبرر به فشله المتوقع بل المؤكد
الف مبروك للزعيم .. جميع ماتقدم وعزائي الكبير والكبير جداً لمن لن يجد له زعيماً يعلق به فشله
الف مبروك
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
على مهلكم ياشباب
التعصب غير مرغوب فيه والرياضه اخلاق
تحياتي
