شمر،مضايف شمر: مضيف فيض المشاعر

يارجلا فوق العادة احتل قلبي عنوة .....ثم رحل فيم جئتني .......وفيم رحلت .....؟؟ ويأبى احساسي فيك الا ان يستمر وبأبى النسيان الا ان يرفض...

يا "ضحكة العيد" ... ليتك بس طولتي ..! ياكثر محتاج أنسى ما جرى فيني ... مع شقّة النور ... جيتي بس ودّعتي

roooose ' جراحه لا أردها عليه ،

　 *

بعض القصايد تغـــــــث الروح وتجــــــــرّح الشعــــــر والمعنى والشاعر اليا غـــدى مشفــــوح يبين ويشـــــــــــــــاف ما يكنى لا تندهــش يا...

هاتي قلبي ,,

افتقدتك ، لكني لم أسأل عنك أحدا من البشر . افتقدتك ، لكني لم أبحث عنك في مكان جمعنا معا. إلا أني ضعفت ، فسألت عنك كل طير ، عله مر بيتك ، فحمل لي...

* ك عقد اللؤلؤ حكآيآهن ، لهآ نفس البداية ، و لها نفس النهاية ...

* * على ارصفة الحياة ومحطاتها تبقى قلوبنا وارواحنا معلقة بمشاجب الانتظار انتظار لنبض انتظار لحرف انتظار لفرصة

الطيب السمح تفديك سيدي المهج أيها الطيب السمح من نور بهاء طلعتك استمد نوره الصبح سموت على الأخلاق فخلقك لها صرح وملكت القلوب شغفا وفرح بذكرك...

رن ...رن...رن....ثلاث رنات تعلن فتح معرض سوق الكلمات فلنبدأ برواق أغلى الكلمات كلمات يمكن أن تكسب صاحبها المليارات شرط أن تهتز لها...

من هؤلاء يتساءل المرء عن أي نوع من البشر هؤلاء الذين باعوا ضمائرهم وسفكوا دم الأبرياء لماذا يتصرفون بكل هذا الحقد والغباء أليس لهم...

* *

* * لِلْغَيّمِ المُنْسَكِبُ مِنْ بَيّنِ الحُرُوُفِ غَايَة ولِلاحْسَاسِ المُسْبَلِ عَلَى الصَفَحَاتِ مُتَلَقَي وللْجَمَالِ المَنْثُوُرِ بيَنَ...

: : :

عذراًً للغيّاب فالضروف أحكام أيهـ أحبكـ لين عديت السماء أسمع أطفال الحنايا لك تغاغي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ . الغير مع غير البششر ,,

بـسـمـ الله الـرحـمـنـ الـرحـيـمـ ،،،،،***،،،،، ،،،،،***،،،،، ،،،،،***،،،،، يـا ابــــن الـنـصــيــــريــــة قــد بـــان مِـنْــــك مـا...

بـسـمـ الله الـرحـمـنـ الـرحـيـمـ ,,,,,***,,,,,,,,,,***,,,,, ,,,,,***,,,,, ,,,,,***,,,,,,,,,,***,,,,, تـفـاءل مـادام الـقـرآن...

حدد العدد أفصح أيها الزعيم كم قتيلا تريد ثمانية آلاف صريع وهناك المزيد لم ترحم شيخا عليلا و لا وليد وكل آن و حين يضاف الجديد

:fantastic دموع عصت أن تنزفها العيون .. فقرر القلم أن يكمل رحلة النزف الثائرة ...

. . . هذا أنا محتار ... علّمني شقول ! وشّ أسويلك ...

. عذرآ ايها الحب!