قال لي المحبوب لما زرته ** من ببابي قلت بالباب أنا قال لي أخطأت تعريف الهوى ** حينما فرقت فيه بيننا ومضى عام فلما جئته ** أطرق الباب عليه موهناً قال لي منأنت قلت أنظر فما ثَمَّ إلا أنت بالباب هنا قال لي أحسنت تعريف الهوى ** وعرفت الحب فادخل يا أنا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآخــــــــــر قد نلتقي ببعض الأشياء.. ونأخذ منها كثير وتأخذ منا أكثر.. فنجدها وكأننا لم يكن لنا معها موعداً سابقاً.. فتبقى الحيرة تتنفس وتتسلل إلى كل ما فينا.. فنحاول تشتيتها بأفكارنا حتى تطير من داخلنا.. لكن نجد أننا قد وصلنا إلى حيرة جديده تبدأ معها معانات كثيرة وأفكار أكثر.. !! فهذا هو الإنسان حينما يعشق كل ما فيه من جماله وجمال غيره.. فأنه يبقى دائماً كالباحث عن الكمال.. شام جميلة تلك الكلمات.. وقد أوجدت لها في داخلي مكاناً شكراً لكِ دائما مبدعة وتتمتعين بذوق عالي يشعرنا في جمال ما حولنا.. والأجمل أنفاس الصباح راحت تغرد على أفانين البوح و المجيء الذي أوحى بطواف حول الكعبة.. فكم أسعدني هذا الالتقاء بين حروفي الصغيرة و ترحاب الفكر الآخــر .. كلي امتنان لكَ قديري...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآخــــــــــر قد نلتقي ببعض الأشياء.. ونأخذ منها كثير وتأخذ منا أكثر.. فنجدها وكأننا لم يكن لنا معها موعداً سابقاً.. فتبقى الحيرة تتنفس وتتسلل إلى كل ما فينا.. فنحاول تشتيتها بأفكارنا حتى تطير من داخلنا.. لكن نجد أننا قد وصلنا إلى حيرة جديده تبدأ معها معانات كثيرة وأفكار أكثر.. !! فهذا هو الإنسان حينما يعشق كل ما فيه من جماله وجمال غيره.. فأنه يبقى دائماً كالباحث عن الكمال.. شام جميلة تلك الكلمات.. وقد أوجدت لها في داخلي مكاناً هي ثمة أشياء وأشياء.. ولكنها هي كل شئ في حياتنا.. شكراً لكِ دائما مبدعة وتتمتعين بذوق عالي يشعرنا في جمال ما حولنا.. . . .
قد نلتقي ببعض الأشياء.. ونأخذ منها كثير وتأخذ منا أكثر.. فنجدها وكأننا لم يكن لنا معها موعداً سابقاً.. فتبقى الحيرة تتنفس وتتسلل إلى كل ما فينا.. فنحاول تشتيتها بأفكارنا حتى تطير من داخلنا.. لكن نجد أننا قد وصلنا إلى حيرة جديده تبدأ معها معانات كثيرة وأفكار أكثر.. !! فهذا هو الإنسان حينما يعشق كل ما فيه من جماله وجمال غيره.. فأنه يبقى دائماً كالباحث عن الكمال.. شام جميلة تلك الكلمات.. وقد أوجدت لها في داخلي مكاناً شكراً لكِ دائما مبدعة وتتمتعين بذوق عالي يشعرنا في جمال ما حولنا..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآخــــــــــر جميله تلك الحكاية.. ولقد وظفتيها بطريقة رائعة... فالأصل الأتفاق لتسير الحياة.. ولكن ما يحصل في هذه الأزمنة غير ذلك.. بل نجد تعمد الإنسان على أن لا يتفق مع الإنسان الأخر.. لأسباب هو يدركها.. بعيداً عن توافق الأراء أو أختلافها.. رائعة ياشام فقلمك يمتلك روحاً في كلماته وحروفه تصل مباشرة إلى العقول.. فألف شكرك لكِ كاتبتنا.. بل الرائع مرورك كاتبنا الفاضل الآخر كلي امتنان للحضور والتعليق كن بخير ..
جميله تلك الحكاية.. ولقد وظفتيها بطريقة رائعة... فالأصل الأتفاق لتسير الحياة.. ولكن ما يحصل في هذه الأزمنة غير ذلك.. بل نجد تعمد الإنسان على أن لا يتفق مع الإنسان الأخر.. لأسباب هو يدركها.. بعيداً عن توافق الأراء أو أختلافها.. رائعة ياشام فقلمك يمتلك روحاً في كلماته وحروفه تصل مباشرة إلى العقول.. فألف شكرك لكِ كاتبتنا..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآخــــــــــر مازال الإنسان على تقلباته على مدار الأزمنة.. ولا زال يجد في داخله أن الكثير من المشاغل التي تشغله في أمور حياته.. طاف كثيراً حول نفسه وحول غيره.. ومع رحلته هذه أكتسب ثمة أشياء وأشياء وفقد مقابلها ثمة أشياء وأشياء.. أشياء قادره على أن تحوله إلى نفسه وقد تحوله إلى غير نفسه.. فمن وجد نفسه أدرك قيمة ذاته وقيمة ما حوله سواء في الأخلاق والمشاعر ومن فقدها.. فقد ذاته.. وفقد قيمة ما حوله.. سواء في المشاعر أو الأخلاق.. فيجب أن يحاول المرء بشتى الطرق للوصول إلى نفسه ويطوف إلى أعماقها.. ويخاطب فيها قيّمه الداخلية خطاب العتاب ويسألها : لماذا غابت عن عالمه الخارجي.. !!؟ لماذا لا وجود لها في واقعه.. لا في سلوكياته ولا مشاعره.. !!؟ لماذا .. ؟ لماذا .. ؟ حينها سيعرف جمال تلك الأشواق في ذلك الحب.. !!؟ كلمات قيّمة ياشامنا.. ورائع جداً ذلك التوظيف.. ولا يتقنه إلا كاتب مبدع ومتقن ومدرك لما حوله.. فشكراً لكِ كثيراً.. لقد أمتعتينا بتلك الحروف... وتعقيب زان حروفي فبدت كما تراها وسؤالي لك .. لماذا تغيب نفوسنا عن عالمنا الخارجي ...؟ برأيي أن النفوس لا تغيب من تلقاء نفسها بل تغيَّب بإرادة صاحبها.. لذا سيكون استفهامي الموجه لك لماذا تغيَّب النفوس عن عالمها وعما يحيط حولها..؟ وسأتابع الحوار .. ولك فائق الامتنان وعاطر الود للمتابعة والمشاركة والاضافة المثرية تقدير يليق...
مازال الإنسان على تقلباته على مدار الأزمنة.. ولا زال يجد في داخله أن الكثير من المشاغل التي تشغله في أمور حياته.. طاف كثيراً حول نفسه وحول غيره.. ومع رحلته هذه أكتسب ثمة أشياء وأشياء وفقد مقابلها ثمة أشياء وأشياء.. أشياء قادره على أن تحوله إلى نفسه وقد تحوله إلى غير نفسه.. فمن وجد نفسه أدرك قيمة ذاته وقيمة ما حوله سواء في الأخلاق والمشاعر ومن فقدها.. فقد ذاته.. وفقد قيمة ما حوله.. سواء في المشاعر أو الأخلاق.. فيجب أن يحاول المرء بشتى الطرق للوصول إلى نفسه ويطوف إلى أعماقها.. ويخاطب فيها قيّمه الداخلية خطاب العتاب ويسألها : لماذا غابت عن عالمه الخارجي.. !!؟ لماذا لا وجود لها في واقعه.. لا في سلوكياته ولا مشاعره.. !!؟ لماذا .. ؟ لماذا .. ؟ حينها سيعرف جمال تلك الأشواق في ذلك الحب.. !!؟ كلمات قيّمة ياشامنا.. ورائع جداً ذلك التوظيف.. ولا يتقنه إلا كاتب مبدع ومتقن ومدرك لما حوله.. فشكراً لكِ كثيراً.. لقد أمتعتينا بتلك الحروف...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآخــــــــــر الحب هو الموحد للأرواح ويبقيها في جسد واحد.. لا يدرك في مشاعره.. غير الصدق والوفاء والاخلاص.. أن ذلك قمم الأشياء في العطاء.. ولن يحيا المرء حياته ويعرف أنها تستحق أن يحياها.. إلا في حياة الحب.. لأنه هو القيمة الوحيدة التي تستحق أن ندركها.. لتبقينا على حقيقة أشيائنا وصدقنا فيها.. شام.. ماذا أقول لكِ.. !!؟ أني أعجز الآن أن أقول لكِ شيئاً.. غير أني أتمنى لكِ حياة مليئة بالحب.. نبحث عن أصداف في عميق البحار .. يفنى العمر وترحل سنواته و لايزال الابحار جزء منا لا ينفصل عنا فالصدق والوفاء والاخلاص .. تغير ت ملامحهم .. و توشحوا الندرة والبقاء وحينما نطالب بهم .. فكأنما نطالب بالمستحيلات الأربعة .. وكأن عصي على الإنسان أن يكون وافياً وصادقاً ومخلصاً في زمن تكاد القيم أن تفتقد والعطاءات ان تتلاشى .. / قديري .. على مدار سنوات لم ألتقي بأمنية كأمنيتك ولم تفجر لدي الردود والكلمات والأحرف و المعلقات اي فكرة ، فما أفكاري الا بعض من ذلك الألق المسكونِ بأفكارك قديري.. لمرورك وحروفك المكتوبة بالصدق والاخاء أثر كبير في نفسي فلكَ مني جلّ تقديري وفائق امتناني
الحب هو الموحد للأرواح ويبقيها في جسد واحد.. لا يدرك في مشاعره.. غير الصدق والوفاء والاخلاص.. أن ذلك قمم الأشياء في العطاء.. ولن يحيا المرء حياته ويعرف أنها تستحق أن يحياها.. إلا في حياة الحب.. لأنه هو القيمة الوحيدة التي تستحق أن ندركها.. لتبقينا على حقيقة أشيائنا وصدقنا فيها.. شام.. ماذا أقول لكِ.. !!؟ أني أعجز الآن أن أقول لكِ شيئاً.. غير أني أتمنى لكِ حياة مليئة بالحب..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راقيه الجزائريه شام اختي الحبيبة حفظكي الله ياغالية ديري بالك على حالك محبتي الكبيرة لك أهلاً راقية دائماً مشاعر المحبة نابضة في قلبك لا حرمك الله الأجر والثواب للسؤال عني ولك مني أخلص المشاعر وأنقاها وبالتوفيق والنجاح لكِ.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآخــــــــــر الحياة التي تمتلك كل تلك المتناقضات وتحتفظ بها.. هي حياة تسير إلى الضياع والخراب.. وأني أجد أن كل ما غاب من هذه الحياة من أشياء جميلة.. هو غياب الحب لأنه وحده الذي يجعل الأشياء على حالها ولا يغيرها شيئاً مهما كان موقفه .. ياسلام ياشام فكره رائعة وتصوير أجمل.. دام قلمك بيننا.. أسأله تعالى أن يبقى الحب في فكرك وحرفك عامراً ولا حرمك الباري حبه وحب من أحبه وحب كل عمل يقربك لحبه فمن أحبه الله وكان قريباً منه يعيش الحياة بكل طمأنينة مهما بلغت فيها التناقضات .. فالقريب من الله و المحب لله لن تمسه تلك السلبيات وسيبقى بعيداً عمايعتري النفوس من تشوهات .. وحدهم الأتقياء من يرون في الحياة جنة ولهم في الاخرة الفردوس الأعلى. بوركت فاضلي وبورك نبضك لاحرمنا الله نور ايمانك وضياء فكرك. تقديري لكَ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآخــــــــــر لا يشعر المرء بأنه يحيا هذه الحياة.. إلا بعد حصوله على حريته.. أن الحرية هي أغلى وأعظم من كل الأشياء.. فلا أقل من أن يسير إليها.. كلماتك كاتبتنا تبعثنا إلى عالم أوسع وأجمل.. بقدر روعتك وروعة قلمك.. فشكراً لكِ.. وبقدر روعة حضورك يتناثر الفكر على ضفاف الخيال لينمو ويصبح كأشجار الصفصاف فلولا هذا النبض المسكون بحروفك ومداد قلمك لما كان هناك فكرة ولما كان هناك جمال أشكرك من الاعماق قديري الآخــر شرفني حضورك وتعليقك ولكَ الود وأريج الورد...
شام اختي الحبيبة حفظكي الله ياغالية ديري بالك على حالك محبتي الكبيرة لك
الحياة التي تمتلك كل تلك المتناقضات وتحتفظ بها.. هي حياة تسير إلى الضياع والخراب.. وأني أجد أن كل ما غاب من هذه الحياة من أشياء جميلة.. هو غياب الحب لأنه وحده الذي يجعل الأشياء على حالها ولا يغيرها شيئاً مهما كان موقفه .. ياسلام ياشام فكره رائعة وتصوير أجمل.. دام قلمك بيننا..
لا يشعر المرء بأنه يحيا هذه الحياة.. إلا بعد حصوله على حريته.. أن الحرية هي أغلى وأعظم من كل الأشياء.. فلا أقل من أن يسير إليها.. كلماتك كاتبتنا تبعثنا إلى عالم أوسع وأجمل.. بقدر روعتك وروعة قلمك.. فشكراً لكِ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير اللويش كل انسان ذو حكمه وفطنه عندما يراجع حساباته / ذكرياته سيضع الكثير من النقط على الحروف كلما لمح الجميل / السلسبيل من المواقف الفائحه بعبق التاريخ الاصيل وسيكتشف الكثير والكثير من الاحتياجات لدرجة انه سيتمنى العوده للاطلال وسيزفر زفرات / آهات من أقصى دهاليز جوفه والسبب .. الذكريات / الاحتياجات وشكرا لك اختي على هذا الكلمات / العبارات / الجميلات الراسي حياكَ الباري شاعرنا الأصيل الراسي وحضور يربك الابجدية من ألفها الى يائها فكيف لأبجديتي المتواضعة تسطر لك رداً على درر فكرك وقلمك المتناثر هنا .. وكانت زفرات ل/احتياجات خاصة .. أدركني ضوء الصباح بحضوركم المبارك فتحولات الطقوس الى فصول ماطرة.. كلي امتنان لحضورك .. وتناثر فكرك النقي تقدير يليق..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآخــــــــــر أن لكلماتك هذه رونقاً خاصاً يثير ما بداخلي.. ويجعلني أرى أن تلك الكلمات ماهي إلآ شموعاً تنير الطرقات في ظلامها . . . وأزهاراً منثوراً جمالها في أرجاء حدائقها.. فيكفي أن تجدين بين الزويا شمعة واحدة تنير لكِ دربكِ.. فأنا مازلت أحتفظ بشمعة واحدة في حياتي.. وأراها كل أمالي.. فرائع . . رائع . . ما كان هنا . . . حروفاً تسمو في سماء الأبداع لتعلن بقاء الجمال في أرضه.. فجميلاً ذلك التخاطر ومبدعاً ذلك القلم.. فليكن دائماً بهذه الصورة الرائعة والجميلة.. وافقتني الرأي حينما كنت أنشد العزلة الفكرية فأتت الحروف كما هي .. والنبضات كما خلقت فالاحتياج الخاص يعني الابحار بين ضفاف الروح والنفس وصيد مابالخاطر من أوجاع وشذرات وتناهيد .. أسعد أن حروفي وصلت لذائقتك الأنيقة أيا كاتبي القدير الآخــر وأفخر بأن تجد على ضفافها وعلى أفانينها تخاطر مشترك.. هذا يعني لي بأن الحياة لاتزال تبنض بين مسافات كلماتي .. فكلي امتنان لنثر اريج فكرك هنا .. وكن بالقرب دائماً .. تقدير يليق...
كل انسان ذو حكمه وفطنه عندما يراجع حساباته / ذكرياته سيضع الكثير من النقط على الحروف كلما لمح الجميل / السلسبيل من المواقف الفائحه بعبق التاريخ الاصيل وسيكتشف الكثير والكثير من الاحتياجات لدرجة انه سيتمنى العوده للاطلال وسيزفر زفرات / آهات من أقصى دهاليز جوفه والسبب .. الذكريات / الاحتياجات وشكرا لك اختي على هذا الكلمات / العبارات / الجميلات الراسي
أن لكلماتك هذه رونقاً خاصاً يثير ما بداخلي.. ويجعلني أرى أن تلك الكلمات ماهي إلآ شموعاً تنير الطرقات في ظلامها . . . وأزهاراً منثوراً جمالها في أرجاء حدائقها.. فيكفي أن تجدين بين الزويا شمعة واحدة تنير لكِ دربكِ.. فأنا مازلت أحتفظ بشمعة واحدة في حياتي.. وأراها كل أمالي.. فرائع . . رائع . . ما كان هنا . . . حروفاً تسمو في سماء الأبداع لتعلن بقاء الجمال في أرضه.. فجميلاً ذلك التخاطر ومبدعاً ذلك القلم.. فليكن دائماً بهذه الصورة الرائعة والجميلة..