المراءه تنظر للرجل من عين الحب بينما هو ينظر لها من منظار الأحتياج وهذا هو السائد. يختلف التكوين الداخلي بين الذكر والأنثى واقصد به هنا هو ( الذات الداخلية ) وهذا الاختلاف قد نجده بين أبناء الجنس الواحد أنفسهم . فمن قال أن الرجل دائما يحكم عقله ؟؟ ومن قال أن الأنثى دائماً تفيض عاطفة وتتدفق حناناً ؟؟ من الرجال من تحكمه العاطفة فترجح على العقل فنراه متخبطاً في علاقاته يتزوج مراراً وتكراراً ؟؟ أو يتحول إلى شخص مرواغ واقصد به هو الشخص الذي لديه أسره ويسعى لتكوين علاقات محرمه خارج نطاق المألوف ودائرة ماشرع الله . وهناك من النساء من يحكمها العقل لدرجه انه قد يرجح على العاطفة احياناً فتستبدل تلك الاخيره بالقسوة لتتخلى عن أجمل صفه وهبها لها المولى . وهناك منهم من يعاني من غياب العقل وموت العاطفه . بينما فئة من الرجال يبحثون عن العاطفة لدى الأنثى يعانون من جفاء نسائهم وغياب عواطفهم بينما هي لاتبالي إلا بما في جيبه هدفها أن لاتترك له قرشا واحد حتى لايفكر أن يتزوج عليها فلو أنها فكرت كيف تحافظ عليه حتى لاتفقده لكان أفضل بكثير . ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم دعاء إلى الوسطية في كل شي فكم هو جميل أن يجمع كلاً منهما بين العقل والعاطفة لا افراط ولا تفريط بحيث لايطغى أمر على الأخر قد يغيب الحب قبل الارتباط. في واقعنا الأليم الكثير من الأزواج يعيشون سويا تحت مقولة التقاء الأجساد تحت ستار القدر فلم يكن هناك اختيار مسبق من كلا الطرفين بل وجد كل منهما مجبرا بالأخر . وهذا ليس عيباً وليس أثماً بل الخطيئة هو أن كل منهما يشق تفكيره بطريق بعيد عن الأخر .. فينتظر كل منهما الأخر أن يبادر بتغيير تفكيره هو ليتوافق معه . نجدهم يقيمون مع بعضهم لا لشيء بل لأجل أطفالهم وتمضي الأيام وتسير عجلة الزمن ويستمرون لأجل أطفالهم ليصبح وجودهم مع بعضهم مصيرا لامفر منه ويعلقون خيبة أمالهم على شماعة القدر. هناك منهم من يضحي لأجل أبنائه وهناك من يضحي بهم لأجل نفسه !!! كم هو جميل أن ترتقي المراءة بعقلها للرجل لتصل إلى مستوى تفكيره .. وكم هو جميل أن ينزل الرجل بعواطفه إلى المراءه .. كم هو جميل أن يفهم كلا منهم احتياجات الأخر ويضحي من اجله .. / / كاتبنا الكبير .. مررت من هنا شدني الموضوع .. وعلى عجالة من أمري كتبت .. عذراً .. أن شق قلمي عن اطار موضوعك .. دمت بخير
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *لوليتا* خلق الانسان عجولا وخلق فى كبد يستعجل الحياة فتعاجلة بمعاناتها فاما يصبر واما يقنط او يكفر وفى كلا الحالتين النهاية واحدة ولكن كيف تكون الحياة هذى هى المشكلة الاخر رحلة محتصرة لكل اشكال الحياة الانسانية رائع جدا سلم فكرك * * أشكرك من الأعماق.. لهذا الحظور الجميل..
خلق الانسان عجولا وخلق فى كبد يستعجل الحياة فتعاجلة بمعاناتها فاما يصبر واما يقنط او يكفر وفى كلا الحالتين النهاية واحدة ولكن كيف تكون الحياة هذى هى المشكلة الاخر رحلة محتصرة لكل اشكال الحياة الانسانية رائع جدا سلم فكرك * *
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون الذيب ان وجدت انسانا ...صادقا او بالاحرى نبيلا ... فقل لي.. فعلا الحياه جميله بمن نحب ...دمت بخير ستبعث إليَّ يوماً برسالة.. تقول فيها بأنكَ وجدت ذلك الإنسان الصادق النبيل.. !؟ شكراً لك عزيزي مداخله كانت أكثر من رائعة..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام أبدعت ... http://www.shmmr.net/vb/attachment.p...achmentid=4192 أشكرك شكراً كثيراً... ماكان الأبداع إلآ إبداعاً من تواجدكم..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون الذيب الامل هو يساعدنا ع البقاء وليس البقاء الدائم بل لو القليل لنمشي لو بطريق قصير.. لنمشي لو بحلامنا .. لنعيش لو ببصص الامل البعيد والاكن لو نفقد الاحلام والامال ومن نحب ... ماذا نفعل؟؟؟ ..نتحلى بالايمان دمت الإيمان سببه الأمل الذي نرى فيه نجاحنا في كل شئ.. في الدنيا وفي الآخرة.. فلا أقل يا عزيزي من أن نتقلّد الإيمان لتنجح باقي أمورنا.. شكراً لك.. كان حضورك رائعاً ويسعدني كثيراً.. كن بالقرب..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راقيه الجزائريه ان الذين يعرفون سبب ألامهم وأحزانهم غير أشقياء لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء....... الآخـــــــر شكرالك,,, ولولا الأمل والرجاء لقتلت الأحزان أصحابها.. ولا يبقى لهم في الحياة ما يشعرهم بالنبض.. راقية كانت مداخلتك رائعة جداً.. فكثير من الشكر لكِ.. كوني بالقرب..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام لن تقول ولن اقول ولن تقول اي انثى شيئاً بعد هذا التناثر الجمبل جميل أن نرى الحياة من هذا المنظور وأن يكون الامل شمس الحياة ومع ذلك هناك أنين مسكون بين الاهداب و النبضات قد لا يشعر به الا صاحبه ... أنين يرسم على لوحة المستقبل خطوط وتقاطعات ويترك ملامحه مرتسمة على الوجه واليدين و الفؤاد .. فلولا الحزن والدمع لما عرفنا قيمة السعادة وثمنها ولولا وجود الالم لما عرفنا قيمة الصحة .. ولولا وجود الكراهية لما عرفنا قيمة الحب ... ولولا وجود القبح لما عرفنا الجمال .. ولولا الحياة ما كان هناك موت ولولا الموت ما كان هناك قيامة ولولا القيامة لما كان هناك حساب ولولا الحساب لما كان هناك جنة ونار ولولا الجنة لم يحلو الايمان ... فكل شي مكمل للأخر كما قلمك كاتبي القدير الآخر يكمل ماينقصنا من مفاهيم عميقة للحياة والحب والجمال ... فكن كما عرفتك ... ولك فائق التقدير والاحترام كلامك هذا كلام جميل ويحتاج مني أن أعبر عنه بصفحات مستقلة.. بل هو دافع مليئ بالأمل والحياة ويدفعني إلى التقدم إلى الأمام.. فلا أقل من أن أقدم فائق شكري وتقديري لسمو عقلك وروحك.. فكل الشكر والتقدير لكِ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالشمري فعلا كلام رائع وجميل ليتنا ندركه الاخر نريد منك المزيد من الآخر الرائع حضورك الذي أسعدني كثيراً.. وسندرك يوماً ما لا ندركه اليوم.. شكراً لك أخي العزيز..
فيا أيتها العقول إن كنتِ تعتقدين بأن الأفكار لم تعد موجوده وأنها رحلت فقد أسأتي الظن بقدرتك.. فعلا كلام رائع وجميل ليتنا ندركه الاخر نريد منك المزيد من الآخر
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف التومي الله عليك وربي من اجمل ماقرات فالذي ذكرته كانك توصف حال الناس في هذه الايام ينظرٌ الى الكتاب نظرتاً عامه خاطفه وكانه قارئه من قبل عزيزي الاخر انت كتابٌ مفتووووح ولكنك من اجمل الكٌتب فلك في قلبي اجمل الحافظات وارقاها لله درك لله درك وأنتَ عزيزي أجمل وأروع صفحة في كتابي.. دائماً أجدك الشمعة التي تنير الطريق.. والدافع الذي يدفع بي إلى الأمام.. فلا تختفي.. فأن بعدك يحزنني كثيراً..
الله عليك وربي من اجمل ماقرات فالذي ذكرته كانك توصف حال الناس في هذه الايام ينظرٌ الى الكتاب نظرتاً عامه خاطفه وكانه قارئه من قبل عزيزي الاخر انت كتابٌ مفتووووح ولكنك من اجمل الكٌتب فلك في قلبي اجمل الحافظات وارقاها لله درك لله درك
الامل هو يساعدنا ع البقاء وليس البقاء الدائم بل لو القليل لنمشي لو بطريق قصير.. لنمشي لو بحلامنا .. لنعيش لو ببصص الامل البعيد والاكن لو نفقد الاحلام والامال ومن نحب ... ماذا نفعل؟؟؟ ..نتحلى بالايمان دمت
ان وجدت انسانا ...صادقا او بالاحرى نبيلا ... فقل لي.. فعلا الحياه جميله بمن نحب ...دمت بخير
ان الذين يعرفون سبب ألامهم وأحزانهم غير أشقياء لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء....... الآخـــــــر شكرالك,,,
لن تقول ولن اقول ولن تقول اي انثى شيئاً بعد هذا التناثر الجمبل جميل أن نرى الحياة من هذا المنظور وأن يكون الامل شمس الحياة ومع ذلك هناك أنين مسكون بين الاهداب و النبضات قد لا يشعر به الا صاحبه ... أنين يرسم على لوحة المستقبل خطوط وتقاطعات ويترك ملامحه مرتسمة على الوجه واليدين و الفؤاد .. فلولا الحزن والدمع لما عرفنا قيمة السعادة وثمنها ولولا وجود الالم لما عرفنا قيمة الصحة .. ولولا وجود الكراهية لما عرفنا قيمة الحب ... ولولا وجود القبح لما عرفنا الجمال .. ولولا الحياة ما كان هناك موت ولولا الموت ما كان هناك قيامة ولولا القيامة لما كان هناك حساب ولولا الحساب لما كان هناك جنة ونار ولولا الجنة لم يحلو الايمان ... فكل شي مكمل للأخر كما قلمك كاتبي القدير الآخر يكمل ماينقصنا من مفاهيم عميقة للحياة والحب والجمال ... فكن كما عرفتك ... ولك فائق التقدير والاحترام
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأرجوازيه القناعه كنز لايفنى كما هو جميل أن يرى الانسان مابين يديه ويحمد الله ويشكره على ماتفضل به عليه .. هناك معادله في الحياه الا وهي إذا أردت أن تكون اسعد الناس انظر إلى ماهو أدنى منك ولاتنظر إلى ماهو أعلى منك.. ورسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه يقول .... إذا نظر أحدكم إلى من فضل عليه في المال والخلق فلينظر إلى من هو أسفل منه. ---------- ختاماً ... كاتبنا الكبير ذو القلم العملاق ...شكراً من الأعماق .. إضافاتك تابعة للموضوع ومؤكدة له... كما الأكيد أنني سعيد جداً بهذا التواجد.. فاشكرك شكراً.. كوني بخير وبقرب
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام لافض فوك كاتبنا القدير الآخر أين أيام وزمن القناعة كنزلا يفنى ..؟ وأين زمن لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه .. وأين زمن الأخلاقيات والقيم ... كلما تشابكت العلاقات الانسانية كلما تقاطعت الرغبات ومنها الطمع فالطمع اليوم بات سائداً في النفوس والعقول ..مما أدى لظهور شريعة الغاب التي من اولى مبادئها ( أما من مزيد) بات لا يكتفى بالقليل ولا بالكثير فلنراقب الارصدة البنكية و لنراقب كيف اختفى التوازن بين دول العالم دول عالم مدقع الفقر واخرى غارقة في الثراء ... فأصبح بين الموت والحياة موت أخر وحياة أخرى كلاهما بمنأى عن الآخر .. ولنراقب نسبة الجرائم التي تقع لجهة الطمع سواء بالمال أو العرض من القيم التي تربينا عليها أن لانشتهي مال الآخرين ولا نساءهم .. لكن اليوم يشتهى مال الآخرين ويتم الحصول عليه بأرخص الوسائل والسبل كما تشتهى نساء الأخرين فنتج عن ذلك انحلال قيمي مجتمعي لا يخص مجتمع دون آخر .. والقياس على ذلك كبير بداية بالعلاقة الفردية وانتهاء بعلاقة المجتمع مع المجتمع ولنراقب إلى اين وصل جشع المال و السلطة والثروات ...بالمقابل سنرى آخرين يموتون جوعاً... مقال جميل جداً كاتبي القدير .. أوشك بي الى الاسترسال .. اعتذر للاطالة .. وتقبل فائق التقدير والاحترام ... كانت إطالتك في صفحتي إطالة رائعة وتسعدني كثيراً.. بل كانت إضافات رائعة وجميلة.. تخبرني أن هناك بشراً مازالت رؤيتهم رؤية ثاقبة يختفي خلفها عقلاً يختلف عن بقية العقول.. وقلباً ينبض بالنور والأمل والحياة.. كل الشكر لكِ فاضلتي القديرة..
القناعه كنز لايفنى كما هو جميل أن يرى الانسان مابين يديه ويحمد الله ويشكره على ماتفضل به عليه .. هناك معادله في الحياه الا وهي إذا أردت أن تكون اسعد الناس انظر إلى ماهو أدنى منك ولاتنظر إلى ماهو أعلى منك.. ورسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه يقول .... إذا نظر أحدكم إلى من فضل عليه في المال والخلق فلينظر إلى من هو أسفل منه. ---------- ختاماً ... كاتبنا الكبير ذو القلم العملاق ...شكراً من الأعماق ..
لافض فوك كاتبنا القدير الآخر أين أيام وزمن القناعة كنزلا يفنى ..؟ وأين زمن لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه .. وأين زمن الأخلاقيات والقيم ... كلما تشابكت العلاقات الانسانية كلما تقاطعت الرغبات ومنها الطمع فالطمع اليوم بات سائداً في النفوس والعقول ..مما أدى لظهور شريعة الغاب التي من اولى مبادئها ( أما من مزيد) بات لا يكتفى بالقليل ولا بالكثير فلنراقب الارصدة البنكية و لنراقب كيف اختفى التوازن بين دول العالم دول عالم مدقع الفقر واخرى غارقة في الثراء ... فأصبح بين الموت والحياة موت أخر وحياة أخرى كلاهما بمنأى عن الآخر .. ولنراقب نسبة الجرائم التي تقع لجهة الطمع سواء بالمال أو العرض من القيم التي تربينا عليها أن لانشتهي مال الآخرين ولا نساءهم .. لكن اليوم يشتهى مال الآخرين ويتم الحصول عليه بأرخص الوسائل والسبل كما تشتهى نساء الأخرين فنتج عن ذلك انحلال قيمي مجتمعي لا يخص مجتمع دون آخر .. والقياس على ذلك كبير بداية بالعلاقة الفردية وانتهاء بعلاقة المجتمع مع المجتمع ولنراقب إلى اين وصل جشع المال و السلطة والثروات ...بالمقابل سنرى آخرين يموتون جوعاً... مقال جميل جداً كاتبي القدير .. أوشك بي الى الاسترسال .. اعتذر للاطالة .. وتقبل فائق التقدير والاحترام ...