المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآخــــــــــر يجب أن يكون هناك للمرء ركيزه يرتكز عليها في عقله ونفسه.. حتى يكون واضحاً وناتجاً لأشياء كثيرة.. فأهلاً بك مرة أخرى.. وشكراً لبقاءك فلك تقديري.. بل الشكر لك كاتبنا القدير لصبرك و سعيك للارتقاء بالمفاهيم قلمك من الاقلام التي تحترم العقول بارك الله بك وشكراً لكَ
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف التومي شمووخ ورٌقي بالذائقه والحرف الاحرٌف المٌسطره بماء الذهب وزادت جمال بحضور الشامخه شام واشراقتها الجميله لهذا النص الذي سيشمخ كونه نابع من انسان بسيط يشرح امور الحيات بشتى طٌرقها تطرق للحب فانها ذالك الحب ولم ينتهي هو من معطيات هذا الحس النادر من يسلكه ويصٌيبه احب ان اوضح نقطه عن المجامله قالت الاخت شام ان المجامله مطلوبه فيما يخص الموظفين في العمل احب ان اضيف وهي التي تضيف وهي التي نتعلم منها الكثير والمزيد من شتى امور الحيات ولكن ان سمح لي الاخ الاخر المجامله مطلوبه في اطار المعقول فلنفرض بان لدي موظف كسول واحفزه بالمعنويات والتحفيزات الماديه هذا ليست مجامله هذي ظلم بل لابد ان ياخذ جزاه كل مقصر .. وياخذ شكره كل مجتهد ومصيب ... اخت شام لدي قتاعه بذي وعارف تاثير التحفيز ولكن سرد لنا الاخ الاخر هذا النص الرائع والواقع ولكننا بعيدون عنه >>>>>>> كآنه زاد بعياره اشكر الاخ الاخر على رحابة صدره واشكرك مبدعتنا تحيتي اي طبعاً باطار المعقول كل شي أخي نايف إن زاد عن حده انقلب لضده كثرة الملاظفة تتحول الى مجاملة ممقوتة كثرة التعنيف يؤدي للجرائم كثرة الضفط تولد الانفجار و نبقى مايميزنا بين الأمم اننا أمة الوسط فلا افراط ولا تفريط وبالتالي المجاملة في غير موضعها نفاق حقيقي وبغيض على الانفس لا يمكنني مجاملة الكسول أو المقصر في عمله مهما أوتيت من صبر و أناة وبالتالي من يجتهد ويحاول أن يكون مجتهداً.. ذلك يستحق الثناء ليبلغ الكمال هناك موظفة مشهورة بالتأخير الصباحي ( مو أنا ) كل يوم تتأخر والموظفة منتجة ومبدعة في عملها وخلوقة بس تتأخر احترنا معها مرة بلفت النظر - مرة بالحسم من الاجر - مرة اعادتها لمنزلها ولكن هي طريقة واحدة التي كانت ناجعة السماع لمشكلتها باهتمام والمحاولة في حلها لكي تتفادى التأخير الصباحي .. هذا اسميه مجاملة مسلكية في حدود العمل لخلق فرص لمن يجتهد لكن لديه اقصاء معين ,, ربما مو اسمها مجاملة بل الكلمة الطيبة .. كما تفضل كاتبنا الاخر و حضرتك كاتبنا القدير نايف ولن نختلف على مصطلح اذ طالما اتفقنا على المبدأ والفكرة .,. شكراً لكما اخواني الكرام سعدت بالحوار معكما لكما فائق التقدير والاحترام
أخلاق .. حروف اجتمعت في كلمة نرددها كلنا ونسطرها عباءة لمن لا أخلاق له اكتمال لمن وقر في نفسه وعقله ورحه الايمان والحق .. كثر من حولنا يرتدون عباءة الاخلاق .. ويصينا الغرور ازاء مايدّعون وتبقى الاخلاق والفضيلة في جهة وهم في جهة أخرى ولا يزال اقتناص الافكار مشتعلاً ..؟!!! فالعقبى لمن القى الضوء على الاخلاق بداية وليس في منتصف الدرب أو نهايته .. شكراً لك كاتبي القدير الآخــر مرورك لألقاء الاعجاب فقط على ماسطرت يمينك فقط
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف التومي شمووخ ورٌقي بالذائقه والحرف الاحرٌف المٌسطره بماء الذهب وزادت جمال بحضور الشامخه شام واشراقتها الجميله لهذا النص الذي سيشمخ كونه نابع من انسان بسيط يشرح امور الحيات بشتى طٌرقها تطرق للحب فانها ذالك الحب ولم ينتهي هو من معطيات هذا الحس النادر من يسلكه ويصٌيبه احب ان اوضح نقطه عن المجامله قالت الاخت شام ان المجامله مطلوبه فيما يخص الموظفين في العمل احب ان اضيف وهي التي تضيف وهي التي نتعلم منها الكثير والمزيد من شتى امور الحيات ولكن ان سمح لي الاخ الاخر المجامله مطلوبه في اطار المعقول فلنفرض بان لدي موظف كسول واحفزه بالمعنويات والتحفيزات الماديه هذا ليست مجامله هذي ظلم بل لابد ان ياخذ جزاه كل مقصر .. وياخذ شكره كل مجتهد ومصيب ... اخت شام لدي قتاعه بذي وعارف تاثير التحفيز ولكن سرد لنا الاخ الاخر هذا النص الرائع والواقع ولكننا بعيدون عنه >>>>>>> كآنه زاد بعياره اشكر الاخ الاخر على رحابة صدره واشكرك مبدعتنا تحيتي نعم كما تفضلت عزيزي نايف.. يجب أن يكون هناك من يردعه لتقصيره.. حتى يكون في أيامه القادمة أكثر إنتاجاً في عمله.. أما الأمور التشجيعية البعيده عن المجاملة فلا بأس فيها.. أشكرك عزيزي كانت إضافتك جميلة.. كما يسعدني دائماً حضورك في متصفحي.. فكن بخير وبقرب..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام حينما تتوحد المفاهيم وكلها تنبع من مصدر واحد كالتي أسست فكرك وقلمك كاتبي الفاضل الآخر عليها أعدك أن تنتفي كلمة ( مجاملة ) من قاموس الحياة و الاتصال فالواضح لي تماماً بأن أسس فكرك راسخة لأنها مؤسسة من مصدر قوي لا يقبل القسمة على /2 وهي الشريعة المحمدية التي بينت الايمان و الحب والكره والنفاق بلا إزدواجية معايير ومع ذلك لن اذم المجاملة الانسانية الهادفة للدفع بلا أغراض دنيئة وبلا أهداف محققة بل التي تكون خالصة لوجه الله تعالى أشكرك كاتبنا فسحة فكرية رائعة جزاك الباري خير الجزاء يجب أن يكون هناك للمرء ركيزه يرتكز عليها في عقله ونفسه.. حتى يكون واضحاً وناتجاً لأشياء كثيرة.. فأهلاً بك مرة أخرى.. وشكراً لبقاءك فلك تقديري..
شمووخ ورٌقي بالذائقه والحرف الاحرٌف المٌسطره بماء الذهب وزادت جمال بحضور الشامخه شام واشراقتها الجميله لهذا النص الذي سيشمخ كونه نابع من انسان بسيط يشرح امور الحيات بشتى طٌرقها تطرق للحب فانها ذالك الحب ولم ينتهي هو من معطيات هذا الحس النادر من يسلكه ويصٌيبه احب ان اوضح نقطه عن المجامله قالت الاخت شام ان المجامله مطلوبه فيما يخص الموظفين في العمل احب ان اضيف وهي التي تضيف وهي التي نتعلم منها الكثير والمزيد من شتى امور الحيات ولكن ان سمح لي الاخ الاخر المجامله مطلوبه في اطار المعقول فلنفرض بان لدي موظف كسول واحفزه بالمعنويات والتحفيزات الماديه هذا ليست مجامله هذي ظلم بل لابد ان ياخذ جزاه كل مقصر .. وياخذ شكره كل مجتهد ومصيب ... اخت شام لدي قتاعه بذي وعارف تاثير التحفيز ولكن سرد لنا الاخ الاخر هذا النص الرائع والواقع ولكننا بعيدون عنه >>>>>>> كآنه زاد بعياره اشكر الاخ الاخر على رحابة صدره واشكرك مبدعتنا تحيتي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام الحب مشاركة واقتسام لحظات الحزن والفرح ، والصحة والمرض .. أحياناً نختار الرحيل مجبرين .. لكي لا نسبب ألماً لمن نحب فالرحيل في بعض الاحيان حل لراحة من نحب .. وخاصة إن تعقدت الحلول وباتت مستحيلة للرحيل بلاسم لا يعرفها إلا من ادمن الرحيل و أصبح الرحيل جزءاً لا يتجرأ من مشاعره قمة الحب أن يكون الطرف الآخر سعيداً بلا آلام .. فكما قلنا سابقاً النبل في الحب الوجه الآخر للحب .. شكراً لفكرك الراقي وقلمك المبداع كاتبنا القدير الآخر .. احترامي وتقديري بل أنا الذي أبقى شاكراً لمرورك الدائم الرائع.. الذي يسعدني كثيراً.. فألف شكر لكِ ولهذه الإضافة الرائعة..
حينما تتوحد المفاهيم وكلها تنبع من مصدر واحد كالتي أسست فكرك وقلمك كاتبي الفاضل الآخر عليها أعدك أن تنتفي كلمة ( مجاملة ) من قاموس الحياة و الاتصال فالواضح لي تماماً بأن أسس فكرك راسخة لأنها مؤسسة من مصدر قوي لا يقبل القسمة على /2 وهي الشريعة المحمدية التي بينت الايمان و الحب والكره والنفاق بلا إزدواجية معايير ومع ذلك لن اذم المجاملة الانسانية الهادفة للدفع بلا أغراض دنيئة وبلا أهداف محققة بل التي تكون خالصة لوجه الله تعالى أشكرك كاتبنا فسحة فكرية رائعة جزاك الباري خير الجزاء
كلامك جميل جداً وواقعي وأرى ما ترينه... ولكن ما قصدته هناك.. أني أرفض مسمى المجاملة بكل أشكالها... لتكون الحوافز والأشياء الأخرى تحت مسمى الكلمة الطيبة لا غيرها.. فهذا ما أردت أن أصل إليه.. لأننا بكل الأحوال حينما نسمع كلمة مجاملة.. نعرف أن هناك من يجامل غيره في شئ ليس به.. شام لقد أنارت شمسك صفحتي بهذه الحوارات الرائعة.. التي تدل على أن لدينا عقل وفكر رائع.. فألف شكر لكِ..
أوافقك فيما ذهبت اليه لجهة العطاء في غير الموضع وهذا اسمه النفاق بينما المجاملة الرقيقة كأن تقول لي أحسنت الكتابة والرد والفكرة فهذا تشجيع وباب من ابواب الكلمة الطيبة قد ينحصر فعلاً في أدمغتنا مفهوم قاصر حول المجاملة لأننا نرى استشراءها في غير محلها وفيما يهدم لا ينبي .. لكن لنرى النصف الممتلئ من الكوب .. وهو أن المجاملة فيما لا يغضب الله تعالى ولا ينافي الاخلاق الحميدة ولا يزوّر الحقائق مجاملة حميدة على الاقل حينما يكون الاتصال افتراضي فلانرى من النفوس و العقول و الاخلاق الا القشور و الاقنعة .. أنا هنا لا استطيع الحكم على فلان أو فلانة صادقة /كاذبة لأنهما يظهران لي مايريدونه وحسب ما يتوافق مع مصالحهم لذلك ريثما يتم اكتشاف حقيقة من يحيط بك لابد سوف تستعمل المحاملة الرقيقة في الشكر و الامتنان فإن اكتشفت مثلاً شام ليست صادقة وليست على مستوى ماتكتب وأنها تتناقض مع أقوالها هنا يحق لك أن تواجهني بصراحة وبوجهي وتقول لي ياشام كلامك هنا يتناقض مع موقفك الفلاني مثلآً. أما إن اكتشفت ان شام متوافقة كلياً مع كلامها وكتاباتها ومواقفها هنا لا ارى داعي للمجاملة لأن الكلمة الطيبة هنا سيدة الموقف .. ربما استحقها عن جدارة وعن استحقاق .. فما هو رأيك كاتبي القدير ويسعدني متابعة هذا الحوار الجميل معك.. تقدير يليق...
مبدأ مسمى المجاملة .. هو أنني أعطي شئ في غير موضعه.. أما المسميات الأخرى كثابر وأجتهد وأفعل هي أمر تشجيعي وحماسي ليتولًد بداخل سامعها الحماسة والتقدم.. ولا يطلق عليها مجاملة.. شكراً مرة أخرى كاتبتنا... أنه يسعدني هذا الحوار
من البديهي كاتبنا القدير أن نبين مواضع الخطأ و أن يتم لفت النظر على الخطأ بالعقوبات المسلكية بأي مفصل من مفاصل العمل وهذا النظام سوف يدفع بمن يخطئ لتحسين مستوى انتاجه فيما بعد هنا أرى ضرورة تحفيزه ودفعه للأمام فالعملية ليست اقصاء فقط بل هي عملية تنموية تبدأ بنواة العمل وتنتهي بالمجتمع ,, وعملية الدفع تتخذ أكثر من وسيلة منها ( المكافآت التشجيعية العينية أو المعنوية ) فحينما أقول لمن يجتهد ثابر وسوف تصبح افضل هذه اعتبرها مجاملة انسانية وهي الوجه الآخر للكلمة الطيبة ..كلاهما تؤديان نفس الغرض .. يجب علينا كأفراد ان نبين مواضع المجاملة الحميدة ومواضع المجاملة الخبيئة فلكل منهما وجه و وجه آخر ومفهوم ومفهوم أخر وكلٌ منا يتعامل مع هذا المعنى بطريقة لذلك اختلطت المفاهيم مع بعضها فحينما يثني علي مشرف الموقع مثلاً بكلمات طيبة تلك أعتبرها مجاملة رقيقة منه واخلاق متكاملة بينما من يحاول اقصاء عملي والغاء جهدي في غيابي ثم يستقبلني بحفاوة الاحبة فتلك اعتبرها مجاملة سامة وقاتلة و لا اريدها .. ولست بحاجة إليها .. هذا مفهومي للمجاملة كوجه آخر للكلمة الطيبة .. أعتذر للحضور مرة أخرى لكن للحوار معك كاتبنا الفاضل نكهة الاصطفاء والفائدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام أرى قد حكمت بالاعدام على شريحة هامة وهي شريحة من تتخذ المجاملة في بعض مفاصل العمل وسيلة لتحفيز المنتجين لنفترض جدلاً لدينا 7000 موظف وموظفة في احدى المؤسسات او الهيئات .. وكل موظف لديه طاقة معينة في الانتاج ولدى البعض قدرة على الانتاج بجودة عالية لكن ينقصهم التحفيز .. هنا تلعب المجاملة الانسانية دورها في دفع عملية الانتاج بحيث نقول للمحسن احسنت ولمن يريد دفعاً لا بأس وثابر الى الأمام . إن المجاملة في بعض المواضع تتخذ شكل التحفيز بل أصبحت مطلباً في عملية الانتاج والتنمية. فبعض الأفراد لا يمكننا استثمار مقدراتهم الا بعملية دفع هذه العملية تسمى( مجاملة ).. المجاملة قد تتخذ أكثر من جانب .. - مجاملة سمية قد تقتل صاحبها و من حوله وهذا شائع حينما تتم المجاملة على حساب المبادئ والقيم و الأخلاق كأن نقول للخبيث أنت مبدع و للكاذب أنت صادق و للكسول مجتهد ... -مجاملة صحية وهي التي العنصر المفقود لدى بعض الاشخاص و الذين هم بحاجة للدفع أكثر لاستثمار قدراتهم ومواهبهم .. كأن أقول لكاتب/ـة مبتدئ لا بأس ثابر و سيكون القادم أجمل .. -مجاملة كإتيكيت : وهذا مطلوب فإن كان لديك فاضلي مشكلات في بيتك مثلاً لا يمكنك فرضها وحملها الى الآخرين بوجه عبوس و جبين مقطب الحاجبين .. فحينما تدخل صباحاً إلى الشركة التي فيها زملاءك لابد من رمي مشكلاتك المنزلية لـ تتفرغ للعمل قد تضطر لرسم بسمة دبلوماسية على محياك ليستقبلك زملاءك بارتياح .. نحن لانتعامل مع فرد أو فردين أو شخص أو شخصين أو حتى ثلاثة ربما تضطرك الظروف للتتعامل مع 5000 شخص ومع تعقد عملية الاتصال لابد من اتيكيت معين ينعش الاتصال مع الغير فـ يقبلون بنا .. إن بعض المجاملة الطيبة في بعض الاحيان قد تتطور الى حب و علاقة حميمية .. بين بعض الافراد وهنا لاعلاقة بين النفاق والكذب والمجاملة كإتيكيت معروف و شائع في كل المفاصل .. المجاملة الانسانية الدافعة للمزيد من العطاء والنابعة من مبادئ الخلق القويم .. ولكن مفردات خلقت في قاموس أفكارنا جعلت لبعض الجمل أو العبارات ملامح عصرية .. فإن قلت لفرد عادي عن حسن الخلق سيعتبرك تفوقه علماً فيتجنب حوارك بينما قل له ( مجاملة الآخرين) سيفهم المراد منك بسهولة وقد يتطور الحوار الى ماتريده انت ايصاله لعقل المتلقي .. لقد كان النبي عليه الصلاة والسلام يخاطب الناس حسب عقولها فهل كان مجاملاً فقط لانتفاء المعنى الآخر للمجاملة .. حاشاه صلى عليه وسلم .. وهكذا كلنا ممن يحاول الاقتداء بسيرته و خطواته عليه الصلاة والسلام مع حلول مفردات قاموسية أكثر شيوعاً .. أنا لا أدافع عن المجاملة البحتة التي تجعل من الابيض أسود .. بالعكس لكن بعض البياض بحاحة لعناء قليل ليصبح اكثر نقاءً ... تقبل مروري بصدر رحب وشكراً لك كاتبنا القدير احترامي وتقديري لك أهلاً بكِ كاتبتنا شام.. فليس لدي أيَّ مشكلة فيما ذكرتِ.. بل أتفق معك في ذلك... ولم أحكم بالأعدام إلآ على الأفهام الذي "يخلط" بين المجاملة والكلمة الطيبة.. فلو تقولي لإنسان كلاماً طيباً جميلاً سيدرك ذلك.. ويدرك أنه ليس مجاملة له.. لأن ذلك دخل في الكلام الطيب.. ولكن حينما تجاملين إنساناً على عمله وتمدحينه.. فيعلم أنكِ تجاملينه.. لأنه الوحيد الذي يعرف قدرته في ذلك العمل.. أنتِ مديرة شركة رأيتِ نقصاً في عمل أحد العمال.. فجديراً بكِ إطلاعه على نقصه لا مجاملته.. ليعرف أن هناك من هو قريب له.. ويدرك نقصه وفشله.. كما سيدرك أنتاجه ومجهوداته وتمييزه.. فهذه الصورة هي الصورة الحقيقية التي يجب أن يكون عليها الجميع.. وما بين الأعمال والمؤسسات ومداراها وموظفيها هو كلاماً طيباً يدفع الآخر للأمام ولكن ليس عن طريق المجاملة التي لا تراعي شيئاً سواء للأسوأ أو الأحسن.. فتضرَّ صاحبها في عمله وحياته.. شكراً شام كان ردك قيّماً جداً.. وأني أحترمه كثيراً.. فلك فائق شكري وتقديري
أرى قد حكمت بالاعدام على شريحة هامة وهي شريحة من تتخذ المجاملة في بعض مفاصل العمل وسيلة لتحفيز المنتجين لنفترض جدلاً لدينا 7000 موظف وموظفة في احدى المؤسسات او الهيئات .. وكل موظف لديه طاقة معينة في الانتاج ولدى البعض قدرة على الانتاج بجودة عالية لكن ينقصهم التحفيز .. هنا تلعب المجاملة الانسانية دورها في دفع عملية الانتاج بحيث نقول للمحسن احسنت ولمن يريد دفعاً لا بأس وثابر الى الأمام . إن المجاملة في بعض المواضع تتخذ شكل التحفيز بل أصبحت مطلباً في عملية الانتاج والتنمية. فبعض الأفراد لا يمكننا استثمار مقدراتهم الا بعملية دفع هذه العملية تسمى( مجاملة ).. المجاملة قد تتخذ أكثر من جانب .. - مجاملة سمية قد تقتل صاحبها و من حوله وهذا شائع حينما تتم المجاملة على حساب المبادئ والقيم و الأخلاق كأن نقول للخبيث أنت مبدع و للكاذب أنت صادق و للكسول مجتهد ... -مجاملة صحية وهي التي العنصر المفقود لدى بعض الاشخاص و الذين هم بحاجة للدفع أكثر لاستثمار قدراتهم ومواهبهم .. كأن أقول لكاتب/ـة مبتدئ لا بأس ثابر و سيكون القادم أجمل .. -مجاملة كإتيكيت : وهذا مطلوب فإن كان لديك فاضلي مشكلات في بيتك مثلاً لا يمكنك فرضها وحملها الى الآخرين بوجه عبوس و جبين مقطب الحاجبين .. فحينما تدخل صباحاً إلى الشركة التي فيها زملاءك لابد من رمي مشكلاتك المنزلية لـ تتفرغ للعمل قد تضطر لرسم بسمة دبلوماسية على محياك ليستقبلك زملاءك بارتياح .. نحن لانتعامل مع فرد أو فردين أو شخص أو شخصين أو حتى ثلاثة ربما تضطرك الظروف للتتعامل مع 5000 شخص ومع تعقد عملية الاتصال لابد من اتيكيت معين ينعش الاتصال مع الغير فـ يقبلون بنا .. إن بعض المجاملة الطيبة في بعض الاحيان قد تتطور الى حب و علاقة حميمية .. بين بعض الافراد وهنا لاعلاقة بين النفاق والكذب والمجاملة كإتيكيت معروف و شائع في كل المفاصل .. المجاملة الانسانية الدافعة للمزيد من العطاء والنابعة من مبادئ الخلق القويم .. ولكن مفردات خلقت في قاموس أفكارنا جعلت لبعض الجمل أو العبارات ملامح عصرية .. فإن قلت لفرد عادي عن حسن الخلق سيعتبرك تفوقه علماً فيتجنب حوارك بينما قل له ( مجاملة الآخرين) سيفهم المراد منك بسهولة وقد يتطور الحوار الى ماتريده انت ايصاله لعقل المتلقي .. لقد كان النبي عليه الصلاة والسلام يخاطب الناس حسب عقولها فهل كان مجاملاً فقط لانتفاء المعنى الآخر للمجاملة .. حاشاه صلى عليه وسلم .. وهكذا كلنا ممن يحاول الاقتداء بسيرته و خطواته عليه الصلاة والسلام مع حلول مفردات قاموسية أكثر شيوعاً .. أنا لا أدافع عن المجاملة البحتة التي تجعل من الابيض أسود .. بالعكس لكن بعض البياض بحاحة لعناء قليل ليصبح اكثر نقاءً ... تقبل مروري بصدر رحب وشكراً لك كاتبنا القدير احترامي وتقديري لك
الحب مشاركة واقتسام لحظات الحزن والفرح ، والصحة والمرض .. أحياناً نختار الرحيل مجبرين .. لكي لا نسبب ألماً لمن نحب فالرحيل في بعض الاحيان حل لراحة من نحب .. وخاصة إن تعقدت الحلول وباتت مستحيلة للرحيل بلاسم لا يعرفها إلا من ادمن الرحيل و أصبح الرحيل جزءاً لا يتجرأ من مشاعره قمة الحب أن يكون الطرف الآخر سعيداً بلا آلام .. فكما قلنا سابقاً النبل في الحب الوجه الآخر للحب .. شكراً لفكرك الراقي وقلمك المبداع كاتبنا القدير الآخر .. احترامي وتقديري
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام سافرت بي مقالتك و اسهرتني ليالٍ فهل هناك أجمل من ليلة غنى فيها الادب والشعر واجتمع فيها عمالقة الفكر والقلم .. إن اولئك خالدون لا يموتون لأنهم ينتفسون في داخلنا فكما نعيش على ارثهم الفكري الكبير يعيشون في عقولنا وقلوبنا لله درك كاتبي القدير الآخــر لفكرك الواعي ونبضك المترف و ثقافتك الاكاديمية.. شام كانت هنا ليس للنقد ولا للتعليق إنما لتسطير اعجابي بما يذخر به فكرك الحر .. فــ لك مني فائق التقدير وبانتظار المزيد ... شام هنا مرحب بها كثيراً.. ومادامك شعرتِ بتلك الليلة التي يجتمع فيها عمالقة الفكر فهذا يدل على أن لدينا فكر متقدم وعقل واعي.. ودعائي أن يبقى هذا الفكر العاقل ينبض بيننا.. فألف شكر لكلماتك الرائعة التي زادتني تألقاً وشعاعاً يبعثني إلى الأمام..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام فعلاً اعتقاد خاطئ حينما يعتقد البعض أو يظنون بأن كل المحيطين بالفرد سوف ينصب لهم الميزان لما يفعله ذلك الفرد .. يقول تعالى في كتابه الحكيم : كل نفس بما كسبت رهينة ويقول عز وجل : لا تزر وازرة وزر أخرى ... تلك الآيات الكريمات تضعنا أمام حقيقة وواقع حي وهو أن كل فرد يتحمل تبعات ونتائج افعاله وتصرفاته وخاصة إن كانت تلك الافعال فردية ناشئة عن سوء تصرف أو سلوك صادرة عن فرد بعينه .. في حين يجب أن ننتبه لنقطة هامة وهي : الأخطاء و الآثام التي تنعكس على الدين و الأمة او المجتمع .. فتلك يتحمل وزرها الجميع لامتناعهم عن النهي عنها مثال البنوك الربوية وكثرتها و كثرة انتشار المفاسد هنا لا يتحمل ناشر تلك المفاسد وحده نتائج أفعاله بل يتحملها الجميع فالمسؤولية هنا مشتركة بين فاعل المفاسد و المجتمع ككل .. فالأوجب هنا هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والبغي .. ذكر ابن أبي الدنيا أنه أوحى إلى يوشع بن نون (( أني مهلك من قومك سبعين ألفا من خيارهم وستين ألفا من شرارهم )) . قال : يارب هؤلاء الأشرار فما بال الأخيار ؟! قال : (( إنهم لم يغضبوا لغضبي وكانوا يواكلونهم ويشاربونهم)) وذكر ابن عبد البر أن الله تعالى أمر ملكا من الملائكة أن يخسف بقرية فقال يا رب إن فيهم فلانا الزاهد العابد قال : (( به فابدأ وأسمعني صوته إنه لم يتمعر وجهه يوما قط)) في هذه الحالات نتحمل كلنا مسؤولية وتبعات نشوءها وانتشارها وتداولها .. أما غير ذلك من التصرفات السلوكية الفردية فالفاعل هو المسؤول الأول والأخير ،، وإن كان عالمنا لا يستوعب ذلك فترى كاتبي القدير إن وجد مجرم في عائلة تتشوه سمعتها بين الناس و تذكر بالسوء ويقال فيها فلان مجرم أي ان العائلة بحكم المجرمين ولو كانت البقية منها صالحة .. مرور عاجل للتعليق على المقالة الرائعة فـ شكراً لك أيها الكاتب القدير. نعم المفاسد والخطايا الكبيرة التي تحدث في مجتمع كامل ويدركها ويعلم عن أمرها.. هي قضية جماعية وتجتمع المسؤلية عليهم جميعاً فلا يستثنى منهم أحداً.. لأن عواقبها وإثامها يعم الجميع.. فلا أقل من أن يكون بينهم مانع أو ناصح يرفض كل ذلك.. أما الوقائع الفردية الذي جاء غرض الموضوع منها.. هو أن مفاسد الفرد واقعة على نفسه.. ولا تقع على غيره.. شام كانت إضافتك رائعة وجميلة.. ويحتاجها الموضوع.. لذا أشكرك كثيراً..
سافرت بي مقالتك و اسهرتني ليالٍ فهل هناك أجمل من ليلة غنى فيها الادب والشعر واجتمع فيها عمالقة الفكر والقلم .. إن اولئك خالدون لا يموتون لأنهم ينتفسون في داخلنا فكما نعيش على ارثهم الفكري الكبير يعيشون في عقولنا وقلوبنا لله درك كاتبي القدير الآخــر لفكرك الواعي ونبضك المترف و ثقافتك الاكاديمية.. شام كانت هنا ليس للنقد ولا للتعليق إنما لتسطير اعجابي بما يذخر به فكرك الحر .. فــ لك مني فائق التقدير وبانتظار المزيد ...
فعلاً اعتقاد خاطئ حينما يعتقد البعض أو يظنون بأن كل المحيطين بالفرد سوف ينصب لهم الميزان لما يفعله ذلك الفرد .. يقول تعالى في كتابه الحكيم : كل نفس بما كسبت رهينة ويقول عز وجل : لا تزر وازرة وزر أخرى ... تلك الآيات الكريمات تضعنا أمام حقيقة وواقع حي وهو أن كل فرد يتحمل تبعات ونتائج افعاله وتصرفاته وخاصة إن كانت تلك الافعال فردية ناشئة عن سوء تصرف أو سلوك صادرة عن فرد بعينه .. في حين يجب أن ننتبه لنقطة هامة وهي : الأخطاء و الآثام التي تنعكس على الدين و الأمة او المجتمع .. فتلك يتحمل وزرها الجميع لامتناعهم عن النهي عنها مثال البنوك الربوية وكثرتها و كثرة انتشار المفاسد هنا لا يتحمل ناشر تلك المفاسد وحده نتائج أفعاله بل يتحملها الجميع فالمسؤولية هنا مشتركة بين فاعل المفاسد و المجتمع ككل .. فالأوجب هنا هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والبغي .. ذكر ابن أبي الدنيا أنه أوحى إلى يوشع بن نون (( أني مهلك من قومك سبعين ألفا من خيارهم وستين ألفا من شرارهم )) . قال : يارب هؤلاء الأشرار فما بال الأخيار ؟! قال : (( إنهم لم يغضبوا لغضبي وكانوا يواكلونهم ويشاربونهم)) وذكر ابن عبد البر أن الله تعالى أمر ملكا من الملائكة أن يخسف بقرية فقال يا رب إن فيهم فلانا الزاهد العابد قال : (( به فابدأ وأسمعني صوته إنه لم يتمعر وجهه يوما قط)) في هذه الحالات نتحمل كلنا مسؤولية وتبعات نشوءها وانتشارها وتداولها .. أما غير ذلك من التصرفات السلوكية الفردية فالفاعل هو المسؤول الأول والأخير ،، وإن كان عالمنا لا يستوعب ذلك فترى كاتبي القدير إن وجد مجرم في عائلة تتشوه سمعتها بين الناس و تذكر بالسوء ويقال فيها فلان مجرم أي ان العائلة بحكم المجرمين ولو كانت البقية منها صالحة .. مرور عاجل للتعليق على المقالة الرائعة فـ شكراً لك أيها الكاتب القدير.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأرجوازيه المراءه تنظر للرجل من عين الحب بينما هو ينظر لها من منظار الأحتياج وهذا هو السائد. يختلف التكوين الداخلي بين الذكر والأنثى واقصد به هنا هو ( الذات الداخلية ) وهذا الاختلاف قد نجده بين أبناء الجنس الواحد أنفسهم . فمن قال أن الرجل دائما يحكم عقله ؟؟ ومن قال أن الأنثى دائماً تفيض عاطفة وتتدفق حناناً ؟؟ من الرجال من تحكمه العاطفة فترجح على العقل فنراه متخبطاً في علاقاته يتزوج مراراً وتكراراً ؟؟ أو يتحول إلى شخص مرواغ واقصد به هو الشخص الذي لديه أسره ويسعى لتكوين علاقات محرمه خارج نطاق المألوف ودائرة ماشرع الله . وهناك من النساء من يحكمها العقل لدرجه انه قد يرجح على العاطفة احياناً فتستبدل تلك الاخيره بالقسوة لتتخلى عن أجمل صفه وهبها لها المولى . وهناك منهم من يعاني من غياب العقل وموت العاطفه . بينما فئة من الرجال يبحثون عن العاطفة لدى الأنثى يعانون من جفاء نسائهم وغياب عواطفهم بينما هي لاتبالي إلا بما في جيبه هدفها أن لاتترك له قرشا واحد حتى لايفكر أن يتزوج عليها فلو أنها فكرت كيف تحافظ عليه حتى لاتفقده لكان أفضل بكثير . ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم دعاء إلى الوسطية في كل شي فكم هو جميل أن يجمع كلاً منهما بين العقل والعاطفة لا افراط ولا تفريط بحيث لايطغى أمر على الأخر قد يغيب الحب قبل الارتباط. في واقعنا الأليم الكثير من الأزواج يعيشون سويا تحت مقولة التقاء الأجساد تحت ستار القدر فلم يكن هناك اختيار مسبق من كلا الطرفين بل وجد كل منهما مجبرا بالأخر . وهذا ليس عيباً وليس أثماً بل الخطيئة هو أن كل منهما يشق تفكيره بطريق بعيد عن الأخر .. فينتظر كل منهما الأخر أن يبادر بتغيير تفكيره هو ليتوافق معه . نجدهم يقيمون مع بعضهم لا لشيء بل لأجل أطفالهم وتمضي الأيام وتسير عجلة الزمن ويستمرون لأجل أطفالهم ليصبح وجودهم مع بعضهم مصيرا لامفر منه ويعلقون خيبة أمالهم على شماعة القدر. هناك منهم من يضحي لأجل أبنائه وهناك من يضحي بهم لأجل نفسه !!! كم هو جميل أن ترتقي المراءة بعقلها للرجل لتصل إلى مستوى تفكيره .. وكم هو جميل أن ينزل الرجل بعواطفه إلى المراءه .. كم هو جميل أن يفهم كلا منهم احتياجات الأخر ويضحي من اجله .. / / كاتبنا الكبير .. مررت من هنا شدني الموضوع .. وعلى عجالة من أمري كتبت .. عذراً .. أن شق قلمي عن اطار موضوعك .. دمت بخير كان مرورك رائعاً وكما تفضلتِ.. فهناك من ينظر إلى ما حوله بعين الحب.. وغيره من ينظر إلى ما حوله بمنظور الأحتياج.. فجميع ماذكرتِ تجارب صادقة نابعة من المجتمع الإنساني.. نلّمسها من الوقائع التي تقع في عالمنا اليوم ونراها كثيراً ونشعر بها أكثر.. بحثت هنا وهناك فلم أجد سبباً لتلك الظواهر ومشاكلها غير غياب الحب.. ولو نظرنا للحقائق الأمور وثباتها لوجدنا الحب هو أساسها وهو الذي يجعلها ثابته في وضوحها وصدقها.. وحينما غاب عنها غاب معه كل شئ.. فيجب أن يبقى الحب وأن يتنفس في كل مكان سواء في داخلنا أو خارجنا.. لتكون الحياة أكثر رؤية وأكثر واقعية بصدقها ووضوحها وجمالها.. كانت إضافتك إضافة رائعة.. وتفكير واعي ومتقدم.. فأشكرك كثيراً.. وكوني بالقرب..